ماذا يصف الكاتب في النص ؟
يصف لنا جمال حديقة
الفكرة العامة : وصف جمال حديقة
ما ألذّ ما يتذوقه الكاتب من جمال مدينته ؟
وقفة في حديقتها كل صباح.
.كيف عبر عن تعلقه بهذه الوقفة ؟
كان يحرص عليها حرص العابد المتحنّث على أداء صلانه
العابد المتحنّث : كثير العبادة.
ماهي الأوقات التي يقف فيها الكاتب هذه الوقفة؟ وقت الضحى أو في متوع النهار.
رونق الضحى : جماله وبهاؤه ، متوع : يقال متَع النهار أي بلغ غاية ارتفاعه قبل الزوال.( متوع مصدر متَع).
الفكرة ألأولى : ألذ ما يتذوقه الكاتب من جمال مدينته
ماهي العبارة التي يبرز دور الشمس في ترقية جمال المنظر ؟
فأجد الشمس قد لألأت ذوائب النخل ، وغوارب النهر ، وأخذت ترشق بأشعتها الظلال الندية من خلال الشجر.
ذوائب : مف ذؤابة أي أعالي الشجر، غوارب النهر : أعالي الموجات.
بم يعبر الحمام عن سعادته بالمنظر؟ بالهديل والترجيع .
وكيف يجد الحديقة ؟
يجدها مطلولة النبات منضورة الزهر تتنفس بالفاغية تنفس الطفل الحالم.
مطلولة : أصابها طلّ ( المطر الخفيف) ، المنضورة : الجميلة ، البهية ، الفاغية : نور كل نبات له رائحة ،
النور : ج أنوار واحدته نورة ، وهو الزهر أو الأبيض منه.
الفكرة الثانية : دور الشمس والحمام في ترقية جمال المنظر
وما هو المنظر الذي يراه الكاتب فيها ؟
يرى طفلين جميلين يجيئان أحيانا فيجلسان في الشرفة أو يمشيان في الحديقة وكيف يسير الكاتب في الروضة ؟ يسير فيها متئد الخطى مرهف الحس.
ولماذا يلجأ الكاتب إلى شرفة الحديقة حين يودعها ؟ليتنسم بهواء النهر ويمتع عينيه بذلك المنظر.
الفكرة الثالثة : تمتع الكاتب بمناظر الجديقة.