:: عضو بارز ::
تاريخ التسجيل : Oct 2018
الدولة : الجزائر - الجزائر
العمر : (غير محدد)
الجنس : انثى
المشاركات : 4,397
تقييم المستوى : 13
سلسلة رشفة قهوة مع الكتب العدد -1-||•{رواية انت لي }•||
كيف اخباركم اخوتي و اخواتي رواد صفحتي هته
افتتحت سلسلة رشفة قهوة مع الكتب ستكون مفيدة و هادفة بادن الله
موعدنا اليوم مع رواية قراتها كانت رائعة جميلة مؤثرة *=رواية انت لي=*
نبذة عن الرواية :
رغد الفتاة الصغيرة اليتيمة في عمر 3 سنين تنتقل للعيش مع عمها و عائلته وهناك يلازمها ويرعاها ابن عمها المدعو وليد، ويتعلقان ببعضهما البعض منذ اللحظة التي تلعثمت بفمها الحروف، فخلطت حروف اسمه قائلة بذلك أنتَ لي، بدل أنتَ وليد. ولم تكن تدري أنها بتلك العبارة امتلكته حقا. صار عمرها 10 سنين و عندي موعد للتخرج كيف ساودعها يا ترى ؟ اااه لااا لقد تم خطف رغد عمار الوغد انت بخير صغيرتي لقد قتلته رغد صغيرتي لا تخبري احدا بما حدث الان و الا لن تريني مجددا ( و قد تم حبس وليد 8 سنين ) رغد صغيرتي المدللة خطيبة اخي ؟! فما الذي سيحدث لشقيق وليد ؟ و ما مشاعر رغد ؟ و هل سيلتقيان مجددا ؟! تابعوا القصة لتعرفوا اكثر
الشخصيات :
وليد و رغد بطلا الرواية ، سامر شقيق وليد الاصغر ، دانة شقيقة وليد الصغرى ، سيف و ابو سيف صديق وليد ووالده ، سارة و نهلة قريبتا رغد و امهما ، اروى خطيبة وليد ، العم الياس خال اروى و السيدة ليندا ام اروى
عدد الصفحات: 1602 هه لكن من شدة التشويق لن تستطيع تفويت حرف واحد من الرواية
تم نشر الرواية عام 2007 للكاتبة السعودية منى المرشود و قد حققت نجاحا باهرا حيث انه قد تم قراءتها من قبل اكثر من مليون و نصف مليون قارئ من مختلف انحاء الوطن العربي
اقتباسات من الرواية :
"ايتها الصغيرة الجميلة ! هل تعرفين ما اسمي؟"........" وليد هيا قولي وليد من رغد ؟" فكانت تشير الى نفسها ' انا وليد وليد" ¨¨ انت لي ! ¨¨ للحظة بقيت اتاملها باستغراب و دهشة و عجب !
ابتسمت و قلت مصححا[ انت وليد] _انت لي _ كررت جملتها ببساطة و براءة ! ......
القصة كانت تحمل الكثير من المشاعر و كلما مس احد من رغد او وليد بكيت رواية مؤثرة جدا لكنها تبعث السعادة و الهدوء رغم ان وليد و رغد كانا يتشاجران كثيرا لكن...~ تشويق للقارئ استمتعوا بقراءتها
التقييم: 10/10 لانني اعدتها اكثر من مرة و لا زلت متعلقة بها
نلتقي في العدد القادم
في امان الله
" يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَّا يَجْزِي وَالِدٌ عَن وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَن وَالِدِهِ شَيْئًا ۚ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ۖ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ (33) "
- سورة لقمان 33 -