الملاحظات
طاسيلي الإسلامي :: خاص بالدين و الشريعة الإسلامية على منهج اهل السنة و الجماعة
انواع عرض الموضوع
أدوات الموضوع
2018-03-05, 20:52
#1
نزيف الحبر
:: عضوية شرفية ::
تاريخ التسجيل : Jan 2018
الدولة : الجزائر - الجزائر
العمر : 15 - 20
الجنس : انثى
المشاركات : 4,800
تقييم المستوى : 20
نزيف الحبر غير متواجد حالياً
0205 العيد بين التضحية والأضحية
بسم الله الرحمن الرحيم
العناصر :
1 ـ العيد يجسد فى نفوس المسلمين معنى التضحية . 2 ـ حاجة الأمة إلى التضحية .
3 ـ التضحية بالنفس . 4 ـ التضحية بالمال .

1 ـ العيد يجسد فى نفوس الأمة معنى التضحية :
ها هو إبراهيم خليل الرحمن و مجتباه. يذكر القرآن العظيم ثورته على الجهل والخرافات وعلى الظلم والاستبداد. مضحياً بنفسه وباذلاً حياته، من أجل نشر رسالة الله وإحياء أمته، فيقدم إلى النيران والجحيم، ليكون طعمة لها ووقوداً، تنكيلاً به وانتقاماً، وبينما نبي الله في هوية المنجنيق إلى النار إذ بملاك الله جبريل، يعرض له فاحصاً إيمانه ويقينه، فيقول له يا إبراهيم هل لك من حاجة، فيقول سيدنا إبراهيم: أما إليك فلا، فيقول جبريل: سل ربك، فيجيبه إبراهيم: حسبي من سؤالي علمه بحالي، فإذا بالنداء الإلهي:  قُلْنا يا نارُ كُوني بَرداً وسلاماً على إِبراهيم ويطلبُ الله إلى إبراهيم ذبحَ ولده والتضحية به ليعلم الناس أن المؤمن الحق هو من قطع عن قلبه كل علاقة له بغير ربه، فما كان من إبراهيم إلا الطاعة والامتثال، وما كان من الله إلا الشكر والثناء وتقدير البذل والفداء ، قال تعالى:(فَلما أسْلما وتَلَّه للجَبينِ وناديناهُ أن يا إبراهيمُ قد صَدَّقتَ الرؤيا إِنا كذلكَ نَجْزي المُحْسِنين)
أيها الأخوة : ولما نبتت بذرة الفداء والتضحية في نفوس المسلمين وتمت بفضل تعاليم القرآن وهدي النبي وتضحية إبراهيم الخليل عليه السلام عند ذلك أوجبت تعاليم الإسلام الأضحية في أيام العيد لتكون معونة للفقراء والمساكين. وشعاراً يذكر ويذكي روح التضحية في نفوس المؤمنين ومن أجل اجتماع المسلمين من كل أقطار الأرض في مكة المكرمة يحجون بيت الله الحرام، ذاكرين ربهم وتائبين إليه من ذنوبهم، ومتذاكرين فيه شؤون العالم وشؤونهم، لتحقيق السِلْم والعدالة، ومن أجل زيارة الحجاج هذا اليوم أيضاً لمنى. ذلك المكان المقدس، مكان ذكرى امتثال إبراهيم لأوامر ربه بالتضحية بولده وفلذة كبده. لينسج المؤمنون على منواله، ويتخذوا منه القدوة الصالحة ببذل أرواحهم وما يملكون في سبيل الله والمثل العليا، كما حض النبي الكريم على الأضحية هذا اليوم توسعة على الأهل والفقراء في قوله: «من وجد سعة فلم يضح فلا يقربن مصلانا»(رواه البخاري ومسلم).
هذا ليستشعر المسلمون فى ذلك اليوم معنى التضحية بالدنيا وما فيها من تضحية بالمال والنفس. تضحية بالجسد. الراحة. تضحية بالأهل والأحباب. تضحية بالغالي والنفيس.
2 ـ حاجة الأمة إلى التضحية :
لا يمكن لأمة من الأمم، أن تتبوأ عرش العزة والمجد، إلا بعد ترويض نفسي، وتهذيب خلقي، وها هو التاريخ يعلمنا ويُشْهدنا أن رقي الأمم والشعوب، منوط بما يحمل أبناؤها من معاني التضحية والفداء. والبذل سبيل الصالح العام بجود وسخاء، وهذه المعاني الرفيعة لا ترسخ في النفوس إلا بعد تثقيف وتعليم وإلا بعد تربية وترويض، على أيدي أساتذة خبراء وعلماء حكماء
إن الإسلام غرس التضحية والفداء بالمال والروح، في نفوس الكبار والصغار الرجال والنساء. والشيوخ والأطفال، حتى صارت التضحية سارية في عروق العرب والمسلمين ودمائهم وحتى صار البذل والفداء في سبيل الله والمثل العليا، جزءاً لا يتجزأ من نفوسهم وأفئدتهم، لقد فهم العرب والمسلمون هذه المعاني الرفيعة، من دروس القرآن وآياته،
3 ـ التضحية بالنفس :
لقد ضرب لنا جيلنا الأول من الصحابة والتابعين أروع ما عرفه التاريخ من التضحيات والإقدام والشجاعة حتى خافت الفرس والروم آنذاك من هذا السيل الجارف والقوة الكاسرة.
لقد كانت المبادئ عندهم والغايات التي يسعون لتحقيقها هي رفعة الدين، ونصرة الدعوة وحماية العقيدة فبذلوا لتحقيقها كل غاية ووسيلة صغرت أم كبرت.
كان هذا الهم وهذه المبادئ لا يختص به الرجال فقط بل حتى النساء والصبيان.
أ ـ فهذا الزبير بن العوام كان جالساً يوماً عند الكعبة مسنداً ظهره إليها، وإذ بمنادٍ ينادي لقد قتل محمد، لقد قتل محمد، فقام الزبير فزعاً مغموماً وسل سيفه، وانطلق يبحث عن مصدر الصوت، وكان عمره آنذاك ( أثنى عشرة سنة) نعم أيها الأخوة عمره (اثنا عشرة سنة). فبينما هو كذلك إذ به يقابل النبي فانكب عليه، فقال: يا رسول الله لقد سمعت عنك كذا وكذا، و والله لقد خرجت بسيف لأقاتل قريشاً أجمع أقتل أو يقتلوني.
نعم أيها الأخوة، عمره اثنا عشرة سنة وهذه اهتماماته وهذه بطولته، يريد أن يقاتل قريشاً أجمع وحده ثأراً للنبى صلى الله عليه وسلم
ب ـ واسمع معي هذه البطولة التي يقوم بها غلامان صغيران.أخرج الشيخان عن عبد الرحمن بن عوف قال: إني لواقف يوم بدر في الصف، فنظرت عن يميني وعن شمالي، فإذا أنا بين غلامين من الأنصار حديثة أسنانهما تمنيت أن أكون بين أضلع منهما، فغمزني أحدهما. فقال: يا عماه أتعرف أبا جهل ؟ فقلت: نعم، وما حاجتك إليه؟ قال: أخبرت أنه يسب رسول الله والذي نفسي بيده لئن رأيته لا يفارق سوادي سواده حتى يموت الأعجل منا؟ فتعجبت لذلك، فغمزني الآخر فقال لي أيضاً مثلها، فلم أنشب (أي لم ألبث) أن نظرت إلى أبي جهل وهو يجول بين الناس، فقلت: ألا تريان هذا صاحبكم الذي تسألاني عنه؟ فابتدراه بسيفيهما فضرباه حتى قتلاه، ثم انصرفا إلى النبي فأخبراه، فقال: أيكما قتله؟ قال كل منهما: أنا قتلته، قال: هل مسحتما سيفيكما، قالا: لا، قال: فنظر النبي في السيفين فقال كلاهما قتله.
ولم تكن الشجاعة والإقدام والتضحية في أطفالهم ورجالهم فحسب بل كانت الشجاعة حتى في نسائهم، جيل متكامل، جيل يمثل الأمة المؤمنة الفاضلة التي يحلم بها الفلاسفة وعلماء الاجتماع منذ زمن بعيد.
نعم إنها تكامل الشخصيات وعلو الهمة، وسعة النظرة، وقوة اليقين، وصدق الإيمان، فله درُّهم.
ج ـ فهذه صفية تدافع عن حصن المسلمين وذلك حينما كان النبي خارجاً في غزوة الخندق فمر رجل يهودي فجعل يطيف بالحصن، وقد حاربت بنو قريظة وقطعت ما بينها وبين رسول الله: تقول صفية: وليس بيننا أحد يدفع عنا، فلما أحست صفية أنه يريد أن يتأكد هل بالحصن رجالٌ أم لا ؟ حتى يغير على النساء، فلما دخل الحصن أخذت عمود فسطاط فقتلته ثم ألقته من أعلى الحصن فلما رأى ذلك اليهود، قالوا: ما كان لمحمد أن يخرج ويترك النساء بلا رجال.
د ـ وهذه أم عمارة نسيبة بنت كعب المازنية: دافعت عن رسول الله ، وكانت تسقي الناس يوم أحد فلما رأت رسول الله قد أحيط به، وانهزم عنه الناس وضعت سقاءها، وأخذت سيفاً فجعلت تقاتل أشد القتال حتى جرحت ثلاثة عشر جرحاً وظل على عاتقها من هذه الجراح جُرح أجوف له غور أصابها به ابن قَمِئَة فأماته الله في نار جهنم ، وفي بعض الروايات، لما كانت تدافع عن النبي وكثرت عليها الجراح وهي تدافع، والنبي يقول: (من يطيق ما تطيقين يا أم عمارة) سليني يا أم عمارة فقالت: ادع الله أن نرافقك في الجنة. تريد نفسها وزوجها وابناها حبيب وعبد الله فقال: اللهم اجعلهم رفقائي في الجنة.
هؤلاء نساء الصحابة وهذه بطولاتهن ، فمال نساءنا اليوم لا يعرفن تاريخهن ولا يعشن أمجاد الأفذاذ من الصحابيات. فلتكن المرأة معتزة بدينها، وكيانها وبعزتها وبحجابها ولا تقلد الكافرات ولا تعجب بالسافرات.
وبعد أن عرضنا تضحيات النساء والأطفال ، فماذا عسى أن تكون تضحيات الرجال.
أ ـ فهذا عبد الله بن جحش في معركة أحد يدعو يقول: اللهم إني أقسم عليك أن ألقى العدو غداً فيقتلوني ثم يبقروا بطني، ويجدعوا أنفي وأذني، ثم تسألني فيم ذلك يا عبدي؟ فأقول: فيك يا رب.
ب ـ وهذا عمرو بن الجموح كان أعرج شديد العرج، وكان له أربعة أبناء يغزون مع رسول الله إذا غزا، فلما توجه رسول الله إلى أحد، أراد أن يتوجه معه، فمنعه أبناؤه لكبره، فأتى عمرو بن الجموح رسول الله فقال: يا رسول الله إن بني هؤلاء يمنعوني أن أخرج معك، والله إني لأرجو أن استشهد فأطأ بعرجتي هذه الجنة فقال له رسول الله: أما أنت فقد وضع الله عنك الجهاد، وقال لبنيه: وما عليكم أن تدعوه، لعل الله عز وجل أن يرزقه الشهادة، فخرج مع رسول الله فقتل يوم أحد شهيداً.
ج ـ وهذا أنس بن النضر وقد تخلف عن غزوة بدر فأقسم إن إذا جاءت غزوة أخرى ليرين الله ما يصنع، فلما انكشف المسلمون في غزوة أحد انطلق وقال: اللهم أني أعتذر إليك من صنع هؤلاء، (ويعني أصحابه حينما نزلوا الجبل) وأبرأ إليك من صنع هؤلاء يعني المشركين، ثم تقدم فاستقبله سعد بن معاذ، فقال: يا سعد بن معاذ الجنة ورب النضر، إني أجد ريحها من دون أحد. قال سعد: فما استطعت يا رسول الله ما صنع، قال أنس بن مالك: فوجدنا به بضعاً وثمانين ضربة بالسيف أو طعنة برمح، أو رمية بسهم، ووجدناه قد قتل ومثل به المشركون، فما عرفه أحدٌ إلا أخته ببنانه (إصبعه)، قال أنس: فكنا نظن أن هذه الآية نزلت في أشباهه " من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه " .
4 ـ التضحية بالمال :
أ -عَنْ أَنَسٍ رضى الله عنه أَنَّ رَجُلاً قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ لِفُلاَنٍ نَخْلَةً وَأَنَا أُقِيمُ حَائِطِى بِهَا فَأْمُرْهُ أَنْ يُعْطِيَنِى حَتَّى أُقِيمَ حَائِطِى بِهَا . فَقَالَ لَهُ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم « أَعْطِهَا إِيَّاهُ بِنَخْلَةٍ فِى الْجَنَّةِ » . فَأَبَى فَأَتَاهُ أَبُو الدَّحْدَاحِ فَقَالَ بِعْنِى نَخْلَتَكَ بِحَائِطِى . فَفَعَلَ فَأَتَى النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّى قَدِ ابْتَعْتُ النَّخْلَةَ بِحَائِطِى . قَالَ فَاجْعَلْهَا لَهُ فَقَدْ أَعْطَيْتُكَهَا . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « كَمْ مِنْ عَذْقٍ رَدَاحٍ لأَبِى الدَّحْدَاحِ فِى الْجَنَّةِ » . قَالَهَا مِرَاراً . قَالَ فَأَتَى امْرَأَتَهُ فَقَالَ يَا أُمَّ الدَّحْدَاحِ اخْرُجِى مِنَ الْحَائِطِ فَإِنِّى قَدْ بِعْتُهُ بِنَخْلَةٍ فِى الْجَنَّةِ . فَقَالَتْ رَبِحَ الْبَيْعُ أَوْ كَلِمَةً تُشْبِهُهَا .
بـ َقَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم « مَنْ يَحْفِرْ بِئْرَ رُومَةَ فَلَهُ الْجَنَّةُ » . فَحَفَرَهَا عُثْمَانُ . وَقَالَ « مَنْ جَهَّزَ جَيْشَ الْعُسْرَةِ فَلَهُ الْجَنَّةُ » . فَجَهَّزَهُ عُثْمَانُ .
أيها المسلمون: أفيقوا واعلموا أنكم أصحاب أمجاد وتاريخ عريق، وأصحاب بطولات لم يعرف التاريخ لها نظيراً، فاربئوا بأنفسكم أن تكونوا أذلاء صاغرين لا قيمة لكم ولا عزة لكم . وارفعوا أنفسكم عن سفاسف الأمور، وتطلعوا إلى معاليها، وإياكم والمعاصي والاستسلام للمحرمات صغرت أم كبرت، وإن الخلق لا يهونون عند الله إلا حينما يخالفون أمره، كما قال أبو الدرداء: "ما أهون الخلق على الله إذا هم خالفوا أمره". وإذا كتب الله علينا الهوان فمن يكرمنا، ومن يهن الله فما له من مكرم .
أيها المسلمون : اعلموا أن أهل الباطل يضحون ويبذلون من أجل باطلهم ، قال تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ) (لأنفال:36) (وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ )(صّ: من الآية6)  (وَتَرَى كَثِيراً مِنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي الْأِثْمِ )(المائدة: من الآية62) .فهل بذلنا وقدمنا من أجل ديننا ؟
انتصر على نفسك على الأقل القليل، إن لم تستطع أن تكون كالصحابة والتابعين في إقدامهم وشجاعتهم فلا أقل من أن تكون منتصراً على نفسك مسيطراً عليها، كم من إنسان تغلبه نفسه وتتحكم به شهواته، فما أن يظهر على الساحة أي معصية أو فتنة حديثة إلا وانجرف وراءها. ماذا عساك أن تنتظر من هؤلاء وهم لم ينتصروا على أنفسهم التي بين جنباتهم

آنآ لُِست ملُِآڪآ وُلُِست... آيضآ شُيطُآنآ حٍتﮯ بَيآض آلُِضوُء لُِهـ ظًلُِ آسوُدِ وُسوُآدِ آلُِلُِيلُِ فُيهـ قٌمرٍ آبَيض


يجٍبَ آن نبَڪي حٍين يوُلُِدِ آلُِنآس .لُِآ حٍين يموُتوُن


آذَآ ڪآنت آسرٍآئيلُِ آلُِبَنت آلُِمدِلُِلُِة لُِآمرٍيڪآ
فُآن فُلُِسطُين ➳♥ آلُِبَنت آلُِمدِلُِلُِة لُِلُِجٍزْآئرٍ
وُطُن بَرٍآئحٍة آلُِشُهـدِآء يغآرٍ منهـ آلُِيآسمين



2018-03-05, 22:30
#2
الصورة الرمزية محمدالسعيد
محمدالسعيد
:: عضو بارز ::
تاريخ التسجيل : Oct 2017
الدولة : الجزائر - تيارت
العمر : 15 - 20
الجنس : ذكر
المشاركات : 2,459
تقييم المستوى : 13
محمدالسعيد غير متواجد حالياً
افتراضي رد: العيد بين التضحية والأضحية
بارك الله فيك
2018-03-08, 18:36
#3
نزيف الحبر
:: عضوية شرفية ::
تاريخ التسجيل : Jan 2018
الدولة : الجزائر - الجزائر
العمر : 15 - 20
الجنس : انثى
المشاركات : 4,800
تقييم المستوى : 20
نزيف الحبر غير متواجد حالياً
Smile35 رد: العيد بين التضحية والأضحية
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالسعيد
بارك الله فيك
شكرا لمرورك الطيب اخي محمد

آنآ لُِست ملُِآڪآ وُلُِست... آيضآ شُيطُآنآ حٍتﮯ بَيآض آلُِضوُء لُِهـ ظًلُِ آسوُدِ وُسوُآدِ آلُِلُِيلُِ فُيهـ قٌمرٍ آبَيض


يجٍبَ آن نبَڪي حٍين يوُلُِدِ آلُِنآس .لُِآ حٍين يموُتوُن


آذَآ ڪآنت آسرٍآئيلُِ آلُِبَنت آلُِمدِلُِلُِة لُِآمرٍيڪآ
فُآن فُلُِسطُين ➳♥ آلُِبَنت آلُِمدِلُِلُِة لُِلُِجٍزْآئرٍ
وُطُن بَرٍآئحٍة آلُِشُهـدِآء يغآرٍ منهـ آلُِيآسمين




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
الانتقال السريع
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قواعد الفيزياء ل..bem موجودة عُمـق | Depth تحضيـــر BEM 2024 8 2019-08-04 23:18
تاريخ ميلادك يحدد شخصيتك chaima_manip منتدى المسابقات والالعاب 75 2019-05-07 22:57
✿ أهـم آلُِقٌوُآنين آلُِفُيزْيآئية ✿ AmiRa AnG منتدى التعليم العام 15 2017-08-14 21:48
جديد درس العدد و المعدود linadouaa سنـة ثانيـة متوسـط 4 2017-03-13 22:22
العدد والمعدود linadouaa سنـة ثانيـة متوسـط 0 2017-02-22 21:28

الساعة معتمدة بتوقيت الجزائر . الساعة الآن : 17:52
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي شبكة طاسيلي ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)