أهدي هده الاسطر للكاتبة الصاعدة و اشجعها لأنها زرعت في نفسي حب الإجتهاد و المثابرة و عدم الإستسلام

سلام الله عليكم



في يوم إستقبلتنا الشمس فيه مبتهجة



تنهض صليحة عازمة على نفض الغبار



عن كل قواريــــر الصحــــــــــــــــــــــــــــــــراء



فتندفع أمـــــــــــــــــــامــــــــا تأبى النظر وراء



وتدخل في حلبة لصراع الكتب و الروايات



بقلب أبيض كله محبة و عطاء كله ثقة و إجتهاد



تدخل بأسطر حرب الألــــــــــــــــــــــــــــــوان



فتأخد بكل جدارة و إستحقــــــــــــاق



لقب أول روائــــــــــــــية صحراوية



فتسرد لنا فيها العنصرية



التي استحودت على قلوب



الملايين من الجزائريين و الجزائريات



فكيف لبني آدم ان يعاني كل هاته المعاناة



فتنطق في اسطرها و تقول



أبياضكم نعمة



و



سوادي نقمة



فكل سطر مخطوط تقصد به



ءأنا من خلقت نفسي



هيا أجيبوني



هــــــــــــــــــــــــــــــــــدانــــــــــــ ــــــا الله إيـــــــــــــــــــــــــــــــاكم سبيـــــــــــــــــــــــــــــــل الصـــــــــــــــــــواب