تجد السؤال بإحدى الصيغ التالية:
ما الذي يميز..... عن .....؟
ما العلاقة بين.....و ......؟
ما الفرق بين .... و......؟
ما هي أوجه التشابه بين ... و ...؟

طرح المشكلة:
أترك مربعين و اكتب المقدمة متضمنة الموضوع بشكل مختصر، و في نهايتها أعد طرح السؤال بصيغة أخرى ( لهذا بإمكاننا طرح السؤال التالي: ما هي أوجه التشابه بين ... و ....؟ / لذا نطرح الإشكال التالي: ما الذي يميز.....عن....؟

محاولة حل المشكلة:
اترك سطرا ثم مربعين و اذكر مايلي
1ـ أوجه التشابه :مع كل وجه اذكر مثالا أو أكثر + الأقوال(الأقوال المأثورة منها أقوال الفلاسفة)
عند ذكر وجه جديد عد إلى بداية السطر دون ترك الفراغات مستعملا إحدى الروابط التالية:
و في نفس السياق، و في نفس الإتجاه، بالإضافة إلى ذلك، تكملة إلى هذا، على غرار ماسبق، زيادة على ذلك، و على نفس المنوال، هذا من جهة و من جهة أخرى، تبعا لما سبق ذكره، ضف إلى ذلك، و أخيرا، ختاما، زد على ذلك، و من ناحية أخرى،

2ـ الإنتقال من أوجه التشابه إلى أوجه الإختلاف:
عد إلى السطر و اكتب مثلا: إلا أن هذه النقاط التي تجمع وتوحد بين....و.... لا يعني عدم وجود أوجه إختلاف بينهما، من ذلك، أن ......أما ........./ أو قل و على خلاف ذلك تماما، هناك أوجه اختلاف كثيرة بين....و.....، منها أما..... ثم اذكر أوجه الإختلاف الأخرى بحيث ترجع إلى السطر بين كل وجه رابطا بينه بالروابط السابقة.

3ـ طبيعة العلاقة بينهما:
بناء على ما تقدم، يظهر لنا أن العلاقة بين ....و.... هي علاقة مبنية على التكامل /التداخل / جزء لا يتجزأ من ......+ الشرح الموجز (التبرير)
أو انطلاقا من أوجه الإتفاق و الإختلاف، يمكن تحديد العلاقة الموجودة بين .......و... ... التي هي علاقة....+ التبرير

الرأي الشخصي:
وللمساهمة في حل هذه المشكلة، نرى أن هناك تداخل و تكامل/ اختلافا جذريا...........+ التبرير
مساهمة منا نرى أن............

الإستنتاج:
في الأخير نستنتج / نستخلص أن الإختلاف الموجود بين.....و...... هو اختلاف شكلي وظاهري، ولذلك فالعلاقة الموجودة بين الطرفين هي علاقة تكامل..........