هلا روان على فكرة كاين موضوع مثلوا ولككن عادي = التكملة
وهو يقول في نفسه " أتمنى أن لا تضربني بتلك المزهرية "
صعد اليها فتح الباب ودخل بكل هدوء
قام بأيقاضها مرة ومرتين فلم تنهض لأن نومها ثقيل
فقام بالصراخ قامت خائفة ثماا

شكرا نينا على مرورك, و للأسف سبقوني للفكرة لكن لا علينا:
ثم صرخت ريتا لأنها خافت من أن يكون قد حدث شيء سيئ في البيت..لترى أحمد واقف أمامها.
_هذا أنت يا أحمق لقد أرعبتني
_لا أجوك لا تضربيني بالمزهرية
_كلا يا مغفل اخرج في الحال
_لكن أمي قالت يجب أ.....
_دعني من أمك تلك فهي لن تتحكم في حياتي. لن أذهب للمدرسة و سأخرج مع صديقاتي للمركز التجاري. و إن فكرت في اخبار أمك سأكسر المزهرية على رأسك

نزل احمد متجها لغرفته فراته امه
-احمد ماذا قلت لك
-اخبرتها ولكن قالت لن اذهب للدراسة اليوم
-ماذا هل تعصي اوامري
-هذا مايبدو عليه يا امي
ثم صعدت متجهة نحو ريم

-سأريها مقامها....تتجرأ و تعصيني؟حسنا.....سترى.........أيتها الحقيرة....انزلي!
___تتجاهلها ريتا كأنها غير موجودة_____
-قلت انزلي يا بنت!
-كلا.....
تصعد إليها السيدة ريم متضجرة غاضبة......
-تفت الباب من غير طرق لتفاجأ ب............
اكملوا انتم..........

لتتفاجأ بعدم وجود ريتا في الغرفة
السيدة ميرا : أين هذه البنت
لتقع عيناعها علي ورقة معلقة في الحائط مكتوبة بخط كبير ولون أحمر ليصبح وجه السيد ميرا شاحبا بعد قراءتها لأنه قد كتب فيها ........

يكفي فانا قد قررت الابتعاد عنكم لقد كبرت وانتم لا تزالون تتحكمون في كل تصرفاتي وتجبرونني على اتباع قراراتكم يكفي فانا لست بطفلة صغيرة فقد كبرت يااماه ... ..

تغضب السيدة ميرا فتمزق الورقة ليدخل أحمد ويقول
أحمد : أمي أين ريتا أيعقل أنها هربت من النافذة
السيد ميرا : يا لوقاحة هذه الفتاة كيف تعاملني بهذه الطريقة
ليغلق أحدهم الباب فجأة ويحبس السيدة ميرا و أحمد في الغرفة ولم تكن هذه سوى ريتا التي استعملت ذكائها

شكرا لمروركما و هذا شرف لي و وسام على صدري
اسلوبكما راق و مميز..... اشكركما جزيل الشكر غاليتاي

ريتا بضحكة شريرة : وقعتما في خدعتي لم أعلم أنكما غبيان لذه الدرجة
السيدة ميرا : افتحي الباب أيتها البنت العاقة
أحمد : أجل هيا افتحي الباب أو سأعبث بأغراضكي الخاصة
ريتا : ههههههههههه أولا كل ما يخصني كمذكراتي و أشياء سرية معي في حقيبتي ثانيا لقب العاق لم يعصي والديه وأنتي لستي والدتي أتفهمين