المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dz_khelifa
ربي يوفقكم خويا في مشروعكم
انا انصحكم بايجاد وسيلة دفع اليكتروني فوري في الجزائر
يستطيع استعمالها اي شخص او مؤسسة مثل gib لكن تكون
اسرع لان خطوات الدفع الاليكتروني في الجزائر ثقيلة جدا
و هذا ما يعرقل التجارة الاليكترونية
اما بخصوص عملة جزائرية خاصة ( مثل البتكوين مثلا ) اعتقد
التداول عليها سيحتاج وقت لتحقق نشاط كبير و مصداقية صعب كسبها
في اولى خطوات لكن اشجع كل عمل جزائري خالص يخدم مصلحة الشاب
الجزائري الذي يملك كل الامكانيات لتحيق الافضل
اللهم آمين. مشكور أخي.
الحل جاهز, و لكن تعلم البيروقراطية في بلادنا الله المستعان.
العملة صدرت, و جاهزة للدخول للشبكة, و المواطن الجزائري لا يحتاج إلى اقتنائها و لكن سأذكر ميزات اقتنائها.
نحن نعمل على تقنية "إنتر-لادجر" يعني نحن موصولون بباقي العالم و نستطيع استقبال الأموال في أقل من 5 ثواني من أي نقطة في العالم, و لكن سنستخدم الشبكة للعمل في الجزائر, و إذا ما تم تحويل المال من حساب إلى حساب في الجزائر يجب علينا إجراء تحويل بنكي حقيقي على الشبكة, و الوسيط هنا سيكون هذه العملة الإلكترونية, بينما الزبون العادي يرى المقابل بالدينار الجزائري من دون أن يعلم ما يحدث خلف الستار.
بما أن التحويلات شفافة و يمكن تعقبها على النت من طرف كل البنوك ستسجل في كل دول العالم, و يظهر ذلك نسبة التداول بالنسبة لأي عملة أخرى و نسبة إستخدامها يوميا و يترجم ذلك إلى نقاط و عقد, و بارتفاعها ترتفع نسبة هذه العملة الإلكترونية.
و بما أنها جديدة سيكون ثمنها منخفض جدا و في تصاعد, يعني لما تظهر هذه المخططات على أسواق التداول الكل سيرغب بقطعة يستثمرها الآن و يمكن تتضاعف أكثر من 1000 مرة في خضم 3 سنوات, يعني من أجل كل دولار مسثمر سيسترجع 1000 دولار و هو ما حدث مع البيتكوين و الآن يحدث مع الإيثيريوم و الداش.
بمجرد بدأ اقتناء العملة على أسواق التداول سيتمكن أي جزائري باقتنائها بنفس ثمن الصرف الرسمي, و في المقابل تمكن صاحبها من المتاجرة مع أي عملة أخرى رسمية كانت أو "فيات" مثل اليورو و الدولار و غيرها, و يمكن سحبها عن طريق البنك الإلكتروني أو حتى سحبها عن طريق البنوك الأوروبية.
هذه تقنية تسعى في المساهمة في تقوية الإقتصاد الوطني و قابلة للتصدير و استقدام العملة الصعبة, و لكن أمور الأوراق كأنها متاهات و في معظم الأحيان الموظف لا يعلم أي شيء عما تسأله عنه لذلك تضطر إلى توجيهه بطريقة غير مباشرة و التظاهر بأنك لا تفهم و في انتظار أن يفهمك هو, و لكن لا لوم على أحد لأن الغالبية غير مجهزة لمواكبة تقنيات العصر, بل تجد وزيرة الإتصال مثلا لما تكلمت عن التجارة الإلكترونية و بطاقات الإئتمان تكلمت بجهل منقطع النظير و يظهر أنها لم تكن تعي كلمة مما كانت تقول.