سبحان الله الموضوع في واد ونحن في واد آخر
نلهث ونصدح , ونستنجد بلسان عربي مبين ’ ومنا من يهجّن
أي نعم صدق من قال: صيحة في واد ونفخة في رماد
رغم قيمة الطرح ومضامينه ’ رغم بتر اللسان العربي وإهانة الأسد في عرينه’ رغم أنها أسمى اللغات وأطهرها وأصدقها’ لولا ذلك ما كانت لغة القرآن
فو أسفاه على ما ضيّعنا ولا زلنا نضيع ’ فو أسفاه على التقليد الأعمى وقد كثُر فيه السبّاقون لكن بأرجل عرجاء
وإن اجتمع ما ذكرت ولو إتفق إنسهم مع جِنهم ومن هم لهم ظهير ستبقى اللغة العربية لغة السماء فوق كل إعتبار
شكرا مزيجه إحترام وتقدير لجهدك هذا أختي شيومه