بعد ان قراة حياة لامير عبد القادر وثورته ونفيه وطريقته من مصادر مختلفة ,,,,صغر في عيني كثيرا
لسنا هنا لطرح او لمناقشة نظرية المؤامرة بل لمناقشة الموضوع بكل موضوعية ومناجية تاريخية لتحليل مجريات الاحداث التي صنعت التاريخ و سجلت المواقف فالتاريخ كما يصنع الرجال بصنع الخونة

سوف يضل الامير عبد القادر بطلا و منقذا لحياة الكثيرين فكل شخص لديه عيوبه و بالاحرى ارتكب كل شخص اخطاء في حياته لكن لا تزال انجازاته عظيمة

لكل شخص عيوب ولكن الامير عبد القادر كان بطلا وهذا الشيئ لن يتغير مهما كانت له عيوب

الامير عبد القادر شخصية كبيرة في الجزائر وهو مؤسس الدولة الجزائرية

ان كان الامير عبد القادر ماسونيا ما كان ليضحي بحياته من اجل دولة مسلمة و هو القائل الجزائر بلدنا و العربية لغتنا و الاسلام ديننا فكيف لنا ان ننسى مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة
و يبقى هذا الرجل مفخرة الجزائر العظيمة اسكنه الله فسيح جنانه

يقولون الامير عبد القادر ماسوني