كانت العرب قديما تقول : الناس أربعة أصناف :
١ رجل يدري ويدري أنه يدري فذلك عالم فخذوا عنه
٢ رجل يدري ولا يعلم أنه يدري فذلك ناس فذكروه
٣ رجل لا يدري ويعلم أنه لا يدري فذلك طالب علم فعلموه
٤ ورجل لا يدري ولا يعلم أنه لا يدري فذلك أحمق فارفضوه
وحسب رأيي المتواضع يمكن لهذه الأصناف الأربعة أن تجتمع في شخص واحد... فنحن أحيانا نتصرف كعلماء، وأحيانا كطلاب علم، وأحيانا كحمقى ، وأحيانا أخرى ننسى أننا نسينا ما تعلمناه مسبقا.
أما الطامة الحقيقية فهي أن لا أحد يريد الاعتراف بالحماقة الرابعة(لا ندري ولا ندري أننا لا ندري) وعلاقة ذلك بالغرور المعرفي و التقدير المبالغ فيه للذات.
مقتطف من كتاب نظرية الفستق للمؤلف فهد عامر الأحمدي.
إن كان حبي للجزائر
إجراما فليشهد العالم أجمع أنني أكبر المجرمات☠😳
وإن كان عشقي لفلسطين
إرهابا فأنا زعيمة الإرهابيات👌🏻👊🏻
جزائسطينية ولا كل الجزائسطينيات 💢💥
وإن سألتموني ما معنى أن تكون جزائسطينيا
فهو أن تكون ابن الجزائر وفلسطين
لكل طاهر وشريف سنبقى على العهد
يا
جزائسطين إلى يوم الدين 😍