الوقف في الإسلام : حبس الأصل الباقي، وتسبيل المنفعة المستمرة.
أبو هريرة: هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي اليمني، أسلم عام خيبر سنة سبع، وشهدها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم لازمه وواظب عليه حتى صار من أحفظ الصحابة حديثا فروى 5374 حديثا، ومات سنة 57 بالمدينة وكان واليا عليها .
آثاره: تركز على الجانب الاقتصادي ثم الاجتماعي.
• أمثلة عنه: إما تذكر أمثلة في مختلف المجالات (دي/ فردي/ أسري/ اج/ اق/ ) وإما تذكر هذه الأعيان الموقوفة:
• العقار: كجعل مسجد أو مزارع أو فنادق في سبيل الله/ المركوب: كحبس الآلات ووسائل النقل.. / الحيوان: كجعلها في سبيل الله/ الأثاث: /الموارد المائية: كالآبار وبناء السدود../ في العلوم: كوقف الكتب والبرامج والمواقع والاكتشافات...
مدخل إلى علم الميراث
• ما يتركه الميت، لورثته الأحياء، من أملاك، بسبب قرابة أو صهر أو ولاء، بعد أداء الحقوق.
• وقد تضمن هذا التعريف(الشروط والأركان والأسباب من التعريف)
• أما الأركان: فهي: المورِّث الميت، والوارث الحي، والموروث:
• (الأملاك هي: أموال وعقار وحقوق وديون ووصايا)،
• . الشروط: وفاة المورث حقيقة أو حكما، وتحقق حياة الوارث، والعلم بجهة الإرث وأسبابه (3).
• الحقوق: العينية/ الديون/ تجهيز الوفاة/ الوصايا»
• موانع الإرث: "عش لك رزق: عدم استهلال الجنين . الشك في أسبقية الوفاة. اللعان وابن الزنا .. الكفر الرق والقتل
• معايير التفاوت في الأنصبة: درجة القرابة / موقع الجيل الوارث المقبل على الحياة/ العبء المالى والتكاليف:
• أولا: طرق الميراث وبيان الوارثين من الرجال، والوارثات من النساء: ينقسم الورثة إلى:
• الوارثون بالفرض فقط: وهم: الأخ لأم، والزوج،
• ومن النساء: الوارثات كلهن عدا المعتقة. (البنت، بنت الإبن، الأخت الشقيقة، الأخت لأب، الأخت لأم، الأم وإن علت، أم الأب، الزوجة)
• الوارثون بالتعصيب (الذكور): العصبة لغة القرابة من جهة الأب ،
• شرعا: هم ذور القرابة من جهة الذكور ممن لا نصيب له، بحيث يأخذون كل المال على الترتيب، عند الانفراد، أو الباقي بعد أصحاب الفروض. (كل الذكور عدا الروج والاخ لام والأب والجد) على الترتيب التالي:
• الإبن وإن نزل، والأخ ش، والأخ ب ، ابن الأخ ش، ابن الأخ ب، والعم ش، والعم ب، ولو علوْ، ابن العم ش، ابن العم ب وإن نزلا، المعتق والمعتِقة.
• الوارثون بالفرض والتعصيب: الأب والجد.
• الربا ومشكلة الفائدة
• هو: الزيادة في أحد البدلَين الربوييْن، إما بسبب التأجيل (القرض) أو تأخير القبض، أو الاختلاف في الجودة (التفاضل بينهما)..


التقسيط:
• تعريفه: لغة: الحصةُ والذَّنوب أو النصيبُ والكفل، (قسط جار أقسط عدل) تقسّط اقتسم،
• هو عقد على مبيع لا ربوي، حالّ (حاضر)، بثمن موحد مؤجل معلوم زائد [ ولو منجم].
• كأن تقول: سلعتي بألف حالاّ حاضرا، أو بألف ومئتين إلى أجل معين.
• 3/ الحكمة من تشريعه: نركز على جانبين:
• /اق: كثرة المنافع الاقتصادية، وتنوع المداخيل وطرق الاستثمار،
• ـ التشجيع على التجارة والكسب الحلال وتوفير الأعمال..
• اج/ فردي: رفع الحرج عن الناس والتيسير عنهم وسدّحاجاتهم خاصة على المعسرين
• شروطه:
• أن لا يكون العوضان مما يجري بينهما ربا النسا، ولا يؤديان إليه كالعينة كما مضى.
• ـ أن يكون البائع مالكا للسلعة، أو مُوكَلًا عليها، كالبنك إذا كانت لديه وكالة إما من الشركة المالكة، أو وكالة من الآمر بالشراء كما مر.
• ـ أن تكون السلعة معلومة وحالّة، وأما الثمن فيكون مؤجلا ولو شطرا منه .
• أن يكون الثمن واحدا والأجل واحدا ومعلوما، قد بُت فيه قبل أن يفترقا
بيع المرابحة:
• * تعريفها ومثالها:
• * مفاعلة من الربح وهو الزائد على رأس المال،
• وفي الاصطلاح:" عقد بين طرفين، على بيع السلعة بتبْيين ثمنها وربح معلوم"، كأن تقول: سلعتي بمائة، واربحني عشرا؟
• سواء أكان أحدهما شخصا أو بنكا أو مؤسسة. أو آمرًا بالشراء.
• كمن يقول لينكٍ أو مؤسسة: اشتر لي هذه السلعة بألف، وأنا أربحك فيها مئة.
• أو العكس: أنا أشتري لك هذه بألف، وأربح معك مئة..
• الحكمة: تُركز على الجانب الاج الاق كما مر:
• * شروط جوازها: إضافة إلى شروط البيع من ملكية أو وكالة على السلعة:
• الصدق والأمانة لما مضى.
• * أن يضمن البائع السلعة قبل تسليمها للمشتري.
• * ان يضمن البائع حق الردّ بوجود عيب، أو خلاف للصفة المتفق عليها.
• * اشترط مالك أن لا يتغير الصرف وثمن السلعة للغبن في ذلك.
• * أن يكون المال المُبيّن نقدا، فإن اشترى سلعته بعروض ففيه خلاف
النسب:
• التعريف: في اللغةِ القرابةُ والإلحاق والعزو،
• وفي الشرع : النسب هو نتيجة خلط – مرج مشج - الماء بين الذكر والأنثى على وجه الشرع"،
• أو هو إلحاق الولد بوالده نتيجة عقد شرعي.
• وبالتالي فأسبابه هو الزواج أو ملك اليمين.
• / أهمية النسب: الجوانب... خاصة الأسري:
• طرق إثبات النسب: . الإقرار/ البينة الشرعية: إثبات الزواج بوثيقة عقدٍ للزواج، أو بالشهود أو حكم القاضي...
• حقوق الطفل مجهول النسب:
• أعطاهم الإسلام كل الحقوق الشخصية (كحق الحياة بأن لا يجهض، وحق الرعاية والاحترام)، ومن ذلك المدنية والاجتماعية (كالحرية والأمن) والسياسية والثقافية (كالتعليم) والاقتصادية (كالعمل والتوظيف)
• وأما ما لا يستحقون: كالنسب والتسمية والتبني والإرث والمحرمية فقد أعطاهم الإسلام حقوقا أخرى بديلة عنها لصَوْن كرامتهم، وتحقيق محْرميتهم وكفايتهم ونذكر منها :
• - حق الكفالة بدلا عن التبني وتخفيفا من فقد حنان الأبوة .
• . وحق الرضاعة بدلا عن التبني وعلاجا لمشكلة المحرميّة .
• - وحق التسمية بدل النسب للكافل، إما بالولاء أو الأخوة في الدين أو البلد كما قال تعالى: {فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين ومواليكم}.
• - الحق في الوصيةَ بدل الميراث، لما فيها من حلٍّ لمشاكلهم المالية،
• ثانيا: التبني:
• هو الانتساب إلى غير الوالد الحقيقي الشرعيّ الصُّلبي.
• الحكمة: تركز على الجانب الأسري والمالي الاق: ...
• ثالثا: الكفالة:
• في اللغة هي الالتزام والضم والتحمل،
• هي التزام المكلف حقا ثابتا ورعاية إبن في ذمة الغير رعاية حسية ومعنوية.
• الحكمة: كما سبق لكن تركز على الجانب النفسي والفردي في المكفول الضعيف..
• : العلاقات الاجتماعية بين المسلمين وغيرهم
• أولا/ نظرة الإسلام إلى اختلاف الدين [في واقع الناس و سبل التعايش:
- في كل منطقة وبلدة توجد أعراق متعددة، وديانات مختلفة، فيا ترى هل من سبل للتعايش بين المختلفين؟
- 1* الاختلاف واقع بمئيئة الله الكونية التي لن تتغير: لأجل الابتلاء، فما على المسلم إلا:
. دعوة الناس بدل محاسبتهم.
. العدل والإحسان وحسن الخلق مع الجميع. /. الاعتقاد بكرامة جنس الإنسان:
/ أسس علاقة المسلمين بغيرهم: أ. التعارف: / ب . التعايش: ج .التعاون / ([+. الروابط الاجتماعية:
/ حقوق غير المسلمين في بلد الإسلام: حقُّ الحماية /حق عدم الإكراه في الدين / حق العمل
/واجبات غير المسلمين في بلد الإسلام: احترام شعور المسلمين/ احترام القوانين وإعانة الدولة. ترك اقتال المسلمين والتآمر عليهم وخيانتهم