ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻟﻢ ﺗﻈﻬﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﻳﺪ ﺍﻭ ﺍﻧﺠﻠﺘﺮﺍ ﻭ ﺍﻧﻤﺎ ﻓﻲ ﺍﺣﺪ ﺍﺯﻗﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﻧﻌﻢ ﻓﻲ .ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ.
( ﻭ ذلك في1827ﻭ سبعة وﻋﺸﺮﻳﻦ ﻭ ﺛﻤﺎﻥ ﻣﺌﺔ ﻭ ﺃﻟﻒ ') ﺑﻌﺪ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﻧﺎﻓﺎﺭﻳﻦ ﺑﺸﻬﺮﻳﻦ، ﺧﺮﺝ ﻃﻔﻞ ﺟﺰﺍﺋﺮﻱﺍﺳﻤﺮ ﺍﻟﺒﺸﺮﺓ ﻧﺤﻴﻒ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﺯﻗﺔ ﺍﻟﻘﺼﺒﺔ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺤﺒﻂ ﺟﺮﺍء ﺳﻘﻮﻁ ﺍﻻﺳﻄﻮﻝ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻱ ﻗﺒﺎﻝﺍﻟﺴﻮﺍﺣﻞ ﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺔ ﺍﻟﻴﻮﻧﺎﻧﻴﺔ . ﻟﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻥ ﻫﺬﺍ اﻟﻄﻔﻞ ﺍﻟﻴﺎﻓﻊ ﻣﺜﻞ ﻛﻞ ﺟﺰﺍﺋﺮﻱ ﻣﺤﺒﻂ ﻭ ﻗﻠﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺴﺎﺭﺓ ﺍﻟﻤﺬﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺍﺿﻲ ﺍﻟﻴﻮﻧﺎﻧﻴﺔ ﻓﺎﺧﺪ ﻳﻤﺸﻲ ﻭ ﻳﺘﻤﺘﻢ ﺑﻜﻠﻤﺎﺕ ﺑﺬﻳﺌﺔ ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺗﻐﻤﺮ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻭ ﻳﺮﻛﻞ ﻋﻠﺒﺔ ﻃﻤﺎﻃﻢ ﻭ ﻳﺮﺳﻠﻬﺎ ﻳﻤﻴﻨﺎ ﺗﺎﺭﺓ ﻭ ﺷﻤﺎﻻ ﺗﺎﺭﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭ ﻳﺘﻔﻨﻦ ﻓﻲ ﻗﺬﻓﻬﺎ ﻧﺤﻮ ﺍﻷﻣﺎﻡ.
" .ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﺘﻰ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺷﻴﺦ"😂
ﺍﻻﺳﻄﻮﺭﺓ ﺍﻟﺨﺎﻟﺪﺓ ﻓﻲ ﺳﻤﺎء ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻭ ﻣﺨﺘﺮﻉ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻭ ﺍﻳﻘﻮﻧﺔ ﺍﻟﻜﺮﺓ، ﺃﻛﻤﻞ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻋﻠﻲ ﺳﻴﺮﻩ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﺍﻟﻤﺠﺎﻭﺭ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺪﺍﻋﺐ ﺍﻟﻌﻠﺒﺔ ﻓﺈﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﺘﻠﻘﻰ ﺗﺪﺧﻼ ﻣﻦ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺼﺒﻴﺔ ﻣﺤﺎﻭﻻ ﺃﻥ ﻳﺄﺧﺪ ﻣﻨﻪ ﻋﻠﺒﺔ ﺍﻟﻄﻤﺎﻃﻢ ﻟﻜﻦ ﻋﻠﻲ ﺍﺑﻰ ﺫﻟﻚ ﻭ ﻗﺎﻡ ﺑﺘﻤﺮﻳﺮ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺑﻴﻦ ﺃﺭﺟﻞ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻭ ﺑﺪﺃﺕ ﺣﻜﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﺮﺍﻭﻏﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﻔﻨﻴﺎﺕ ﻓﻲ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻫﻞ ﺗﺴﺎﻟﺘﻢ ﻣﻦ ﻫﻮ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺍﻻﺧﺮ !!! ﺇﻧﻪ ﺭﺍﺑﺢ ﻣﺎﺟﺮ😃 " مصطفى" . ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﺒﺢ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻣﺴﺎﻋﺪ ﻣﺨﺘﺮﻉ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ
ﻭﺍﺻﻞ ﺍﻟﻄﻔﻠﻴﻦ ﺭﺍﺑﺢ ﻣﺎﺟﺮ ﻭ ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺷﻴﺦ👦👨
ﺍﻟﻤﺴﻴﺮﺓ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﻭ ﺗﺪﺭﺟﺎ ﻓﻲ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﻔﺌﺎﺕ
ﺃﻭ "FC Goods of foot ball" ﺍﻟﻌﻤﺮﻳﺔ ﻟﻔﺮﻳﻖ ﻣﺎ ﻳﺴﻤﻰ ﺑﻲ ﺍﻟﺮﺑﻮﺑﺔ ﺗﺎﻉ ﺍﻟﺒﺎﻟﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﺄﻫﻠﻮﺍ بعد 150 الى مونديال 1982 بعد سنوات ﻋﺠﺎﻑ ﻗﻀﺎﻫﺎ ﺍﻻﺳﻄﻮﺭﺗﻴﻦ ﻓﻲ ﻧﺸﺮ ﻓﻨﻮﻥ ﻭ ﻋﻠﻮﻡﺍﻟﻜﺮﺓ ﻓﻲ ﻣﺨﺘﻠﻒ ربوع العالم.....