المنشآت الرياضية
راجع: الرياضة في الجزائر
ملاعب أولمبية، مجهزة بمسابح، موجودة في كل مدينة كبيرة، أكبرها مركب 5 جويلية في العاصمة. يعاني أهل الجنوب خاصة من المرافق الترفيهية أو الشبابية.
كرة القدم، الشعبية، تبقى صانعة الأحداث في الجزائر، لا يمنع هذا، تأثر المجتمع بالنجاح في ميادين أخرى. ألعاب القوى محبوبة أيضا، نظرا للنجاحات التي حققها عداؤو الجزائر، السنوات الماضية، منذ بداية اشتراكهم رسميا سنة 1964. أول امرأة عربية تحرز الميدالية الذهبية في عدو 1500متر، حسيبة بولمرقة.
وفاق سطيف رائد البطولة الكروية حاليا.
المنتخب الوطني لكرة القدم: ظهر لسنوات الأخيرة تأخر واضح في كرة القدم الجزائرية، من طرائف كرة القدم الجزائرية أنها تقدم مستوى رائعا مع المنتخبات القوية أمثال البرازيل والأرجنتين ولا تتأهل لتصفيات أفريقيا.
و لكن المنتخب الجزائري إستفاق في 2009 وتأهل إلى كأس أمم إفريقيا وقدم مردودا طيبا حيث بلغ الدور النصف نهائي على حساب منتخب ساحل العاج وأيضا تأهل إلى كأس العالم 2010 لكنه أقصي في الدور الأول أين خسر مع سلوفينيا 1-0 وتعادل مع إنكلترا 0-0 وخسر مع أمريكا 1-0 وبهــــذا تذلى التريتيب العام بـ1 نقطة و-2 أهداف
الإعلام والنشر
راجع صحافة الجزائر
الصحف:
لدى الجزائر أكثر من 45 صحيفة، ما بين يومية أو أسبوعية، بالعربية أو الفرنسية. كما توجد 4 صحف وطنية ملك للدولة. تعد جريدة الشروق اليومي أكثرها قراءة بالعربية (مليون و 300ألف سحب يومي) جريدة الوطن واليوم الوهراني، بالفرنسية، كلها ملك للصحفيين انفسهم.
متنوعة، إخبارية أو فنية، أو جرائد صفراء، كل الأذواق موجودة، أعمقها دائما في تحاليلها، الصحف الأسبوعية.
شهدت الصحافة فورانا بعد أن سمح الرئيس الشاذلي تحت ضغط الشارع، بالتعددية الحزبية، لكنها بقت غير مستقلة، قوانين سجن الصحفيين لا تزال قائمة، لكنها نادرا ما تستعمل. كان الرئيس بوتفليقة سبب عودة الضغط السياسي على الحريات، بالإفراج مؤخرا عن آخر الصحفيين المحبوسين، حفناوي غول من الجلفة، شاهدنا نوعا من التعايش الحذر بين السلطة والصحافة المكتوبة.
الرئيس بوتفليقة، لم يقم أية دعوى ضد صحيفة، كانت كلها من الحاشية، وزراء، أو عسكريون سابقون، مستغلين الخلل في المبادئ الأولى لحقوق الإنسان، حرية التعبير. ضغطت الحكومة أيضا ضد صحيفة الخبر، والصباح الفرنسية، بما يسمى قضايا المطابع، حين رفضت طباعة الصحف بحجة الديون المتراكمة [2].
كان الإسلاميون حاضرين أيضا، قتل 57 صحفيا، خلال العشرية السوداء.
لم تبن إلى الحين نيّة الدولة في تعديل قوانينها القائمة، لتحسين الأداء الصحفي، والدخول في القرن الواحد والعشرين بثقة.
السمعي البصري:
لم تحرر الدولة القطاع السمعي البصري، خوفا أن يزيد هذا حدة الصراع السياسي داخليا (يخرج السياسيون لقنوات أجنبية). قناة اليتيمة [3]، هي القناة الرسمية الوحيدة حاليا، محدودة البرامج، هيكلها القديم، وبعقلية الحزب الواحد [4].
نفس اليتيمة بأخواتها، الفضائية 3 بالعربية، والأخرى بالفرنسية.
من النوادر، أن وزير الاتصال نفسه من يصفها بالسخيفة، لكن هذا قد يتغير قريبا [5]
الجزائريون يستعملون الهوائيات، لالتقاط البرامج الأجنبية، ظهرت هكذا تجارب في الخارج (فرنسا خاصة) العديد من القنوات الشابة، الموجهة للمجتمع الجزائري، بالأمازيغية أو العربية. أبرزها قناة الخليفة خاصة، السياسية، والتي أخذت أهميتها في انتخابات 2004، مع مرشحي المعارضة.
الراديو:
محبوب جدا، يتميز بأسبقيته في عرض الأحداث، ووفرته المتعددة، لكنه ملك الدولة، يتعرض للضغط السياسي الموالي لها [6].
أبرز المحطات، إذاعة البهجة، القناة الثالثة بالفرنسية، قنوات داخلية، لكل ولاية تقريبا، و 3 إذاعات وطنية.
راجع: الرياضة في الجزائر
ملاعب أولمبية، مجهزة بمسابح، موجودة في كل مدينة كبيرة، أكبرها مركب 5 جويلية في العاصمة. يعاني أهل الجنوب خاصة من المرافق الترفيهية أو الشبابية.
كرة القدم، الشعبية، تبقى صانعة الأحداث في الجزائر، لا يمنع هذا، تأثر المجتمع بالنجاح في ميادين أخرى. ألعاب القوى محبوبة أيضا، نظرا للنجاحات التي حققها عداؤو الجزائر، السنوات الماضية، منذ بداية اشتراكهم رسميا سنة 1964. أول امرأة عربية تحرز الميدالية الذهبية في عدو 1500متر، حسيبة بولمرقة.
وفاق سطيف رائد البطولة الكروية حاليا.
المنتخب الوطني لكرة القدم: ظهر لسنوات الأخيرة تأخر واضح في كرة القدم الجزائرية، من طرائف كرة القدم الجزائرية أنها تقدم مستوى رائعا مع المنتخبات القوية أمثال البرازيل والأرجنتين ولا تتأهل لتصفيات أفريقيا.
و لكن المنتخب الجزائري إستفاق في 2009 وتأهل إلى كأس أمم إفريقيا وقدم مردودا طيبا حيث بلغ الدور النصف نهائي على حساب منتخب ساحل العاج وأيضا تأهل إلى كأس العالم 2010 لكنه أقصي في الدور الأول أين خسر مع سلوفينيا 1-0 وتعادل مع إنكلترا 0-0 وخسر مع أمريكا 1-0 وبهــــذا تذلى التريتيب العام بـ1 نقطة و-2 أهداف
الإعلام والنشر
راجع صحافة الجزائر
الصحف:
لدى الجزائر أكثر من 45 صحيفة، ما بين يومية أو أسبوعية، بالعربية أو الفرنسية. كما توجد 4 صحف وطنية ملك للدولة. تعد جريدة الشروق اليومي أكثرها قراءة بالعربية (مليون و 300ألف سحب يومي) جريدة الوطن واليوم الوهراني، بالفرنسية، كلها ملك للصحفيين انفسهم.
متنوعة، إخبارية أو فنية، أو جرائد صفراء، كل الأذواق موجودة، أعمقها دائما في تحاليلها، الصحف الأسبوعية.
شهدت الصحافة فورانا بعد أن سمح الرئيس الشاذلي تحت ضغط الشارع، بالتعددية الحزبية، لكنها بقت غير مستقلة، قوانين سجن الصحفيين لا تزال قائمة، لكنها نادرا ما تستعمل. كان الرئيس بوتفليقة سبب عودة الضغط السياسي على الحريات، بالإفراج مؤخرا عن آخر الصحفيين المحبوسين، حفناوي غول من الجلفة، شاهدنا نوعا من التعايش الحذر بين السلطة والصحافة المكتوبة.
الرئيس بوتفليقة، لم يقم أية دعوى ضد صحيفة، كانت كلها من الحاشية، وزراء، أو عسكريون سابقون، مستغلين الخلل في المبادئ الأولى لحقوق الإنسان، حرية التعبير. ضغطت الحكومة أيضا ضد صحيفة الخبر، والصباح الفرنسية، بما يسمى قضايا المطابع، حين رفضت طباعة الصحف بحجة الديون المتراكمة [2].
كان الإسلاميون حاضرين أيضا، قتل 57 صحفيا، خلال العشرية السوداء.
لم تبن إلى الحين نيّة الدولة في تعديل قوانينها القائمة، لتحسين الأداء الصحفي، والدخول في القرن الواحد والعشرين بثقة.
السمعي البصري:
لم تحرر الدولة القطاع السمعي البصري، خوفا أن يزيد هذا حدة الصراع السياسي داخليا (يخرج السياسيون لقنوات أجنبية). قناة اليتيمة [3]، هي القناة الرسمية الوحيدة حاليا، محدودة البرامج، هيكلها القديم، وبعقلية الحزب الواحد [4].
نفس اليتيمة بأخواتها، الفضائية 3 بالعربية، والأخرى بالفرنسية.
من النوادر، أن وزير الاتصال نفسه من يصفها بالسخيفة، لكن هذا قد يتغير قريبا [5]
الجزائريون يستعملون الهوائيات، لالتقاط البرامج الأجنبية، ظهرت هكذا تجارب في الخارج (فرنسا خاصة) العديد من القنوات الشابة، الموجهة للمجتمع الجزائري، بالأمازيغية أو العربية. أبرزها قناة الخليفة خاصة، السياسية، والتي أخذت أهميتها في انتخابات 2004، مع مرشحي المعارضة.
الراديو:
محبوب جدا، يتميز بأسبقيته في عرض الأحداث، ووفرته المتعددة، لكنه ملك الدولة، يتعرض للضغط السياسي الموالي لها [6].
أبرز المحطات، إذاعة البهجة، القناة الثالثة بالفرنسية، قنوات داخلية، لكل ولاية تقريبا، و 3 إذاعات وطنية.