نظرة كانت سهما غادرا من هيام غيم أحوال قلبها..
فأحبته..
ووقر في قلبه نفس ما وقر فيها..
فأحبها هو أيضا..
ثم عشقته فعشقها..
لكن بين تقلبات القدر العاصفة التي ما تنفك تهزئ بالآدميين.. أدمى قلبها طعنات فراق..!
وهي تلحقه حافية الهواجس.. وأثناء تمعنها في تفاصيل الاشتياق..
صدمتها سيارة..!
بعد أيام..
أفاقت.. وفقدت كل ذكرى.. عادت من جديد.. انسانا من حديد.. لا تؤمن أن قلبها قد يخضع لملكوت الهيام السعيد.. رأته من بعيد.. ووقعت في حبه! نفسه ذاك الذي وعدته أن يكون حبهما مديد ..
أتلك سخرية القدر؟! أم ماذا!!!
قلم المعتزلة (مريم)

ماشاء الله
تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات، لتنظم عقد الشّكر الذي لا يستحقّه إلا أنت. إليك يا من بذلت ولم تنتظر العطاء، إليك أهدي عبارات الشّكر والتّقدير. بارك الله فيك واصلي يامبدعة

بوركت اخيتي اسعدني تواجدك في موضوغ
♥️❤️😍

السلام عليكم و رحمة الله
راقت لي القصة كثييرا بوركت و بورك في من ربياك =)
و هاهو القدر يلعب لعبته ليغير الأحوال
صراحة نحب تكملة واش صرا ممباعد هه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وما راقني أكثر وجودك في صفحتي
وفيك وفي أهلك بارك الرحمن
ههههه جعلت النهاية مفتوحة كله يرجع لخيالك

بل هذه لعبة القدر
جميل ماكتبته اختي
بارك الله فيك

كلاهما وجهان لعملة واحدة
والأجمل مرورك أخيتي آية
وفيك بارك المولى

تشبه قصتك قصة تلك التي احبته
ففقدت الذاكرة يوما
رأته في الشارع ذات مرة
فوقعت في حبه من جديد ~

أعجبني ما خطته أناملك اختي
بوركت مريومةة

جميلة أقصوصتك هذه ..

أجل .. انها سخرية القدر *-*

موفقة