2019 كانت من الناحية الشخصية كلها على بعضها حلوة و الحمد لله..
أما على نطاق أوسع (على المستوى الوطني) فالكثير من الاحداث الحلوة رغم مرارتها أن صح التعبير
فمثلا حراك 22فيفري و الصورة التي قدمها الشباب كصورة معاكسة لما يروج قبلا عن همجية الشعب الجزائري ففد أعطى صورة الشعب الواعي الغيور على وطنه..
أخالف أحد الاخوة في الرأي حين قال في معنى حديثه الحكم الاستبدادي للعسكر ... فأقول و بحيادية كوني لا مع الحراك ولا مع الدولة فالجيش و قائده قاما بالواجب ع أتم وجه.. و كلنا نعلم ماحدث في خريف الجزائر و مانجم عنها حين تدخل الجيش سابقا...
الانتخابات و لو كانت بوجوه النظام السابق أراها جزء من حل كان لابد منه.. و تبقى الأيام لشحد المنحل من جديد...
أيضا كشف كذب بعض الناعقين و سقوطهم جماعات بأكاذيبهم حول ما قالوا أنهم يملكون من حقائق كأمير de
عام 2020 من الناحية الشخصية بحول الله سيكون في سداسيه الأول أجمل و أروع أن شاء الله لأن سعادتي ستكون بين يدي فيه..
بخصوص الوطن نأمل الخير و لعله سيأتي..
بخصوص كل من مر بحياتي لا أندم على معرفة أحد فالكل سواء سواء كان طيب العشرة أو جاحدها فكل أسأل الله أن يسقى بما منحني اياه