الملاحظات
شعبة ادب وفلسفـــة :: تحضير بكالوريا شعبة اداب و فلسفة
2011-11-13, 22:23
#21
الصورة الرمزية Tassilialgerie
Tassilialgerie
مؤسس شبكة طاسيلي
تاريخ التسجيل : Feb 2011
العمر : 25 - 30
الجنس : ذكر
المشاركات : 13,303
تقييم المستوى : 10
Tassilialgerie غير متواجد حالياً
افتراضي
هل العادة سلبية أم إيجابية ؟

المقدمة: اذا تاملنا السلوك التعودي وجدناه تكرارا آلي للافعال المكتسبة كما تعلمناها في الماضي ويكون الانسان في هذه الحالة سجين الماضي وبالتالي يكون هذا السلوك التعودي سلبي في حياته لكن لو تصورنا حياة الانسان بدون عادة وجدناها سلبية من التفكير المستمر و الممل في الامور التافهة ومن هنا نتساءل كيف يمكن للانسان ان يتخلص من سلبيات العادة كي يستفيد من ايجابياتها اكثر.

سلبيات العادة: تلعب العادة دور الطبيعة لما لها من قوة تسيطر بها علينا فالذي تعود على التدخين نجده غير قادر عن الاقلاع عنه كذلك الذي تعود على طريقة معينة في المشي .
فهذا الامر جعل الكثير من الفلاسفة ينظرون اليها نظرة سيئة فهي بالنسبة اليهم تسجن الانسان في الماضي وتقف امام كل تجديد وتغيير من ما يمكننا من تفسير سهولة التكيف مع الاوضاع الجديدة عند الاطفال وصعوبتها عند المتقدمين في السن فالعادة تكون صارمة قدر ما تمتد جذورها في التاريخ فتزيد نسبة تكرارها فتضعف الارادة السما الاساسية للانسان فكما وصفها اوغست كونت *العادة جمود* فهي سلوك خال من التفكير لانه يتميز بالآلية فعدم استعمال الفكر يِؤدي الى الجمود فانها تعوق نشاط الانسان وتمنعه من التحرر والانطلاق نحو آفاق المستقبل وبالتالي تقف حاجز امام تطوره وتقدمه فالانسان يجد صعوبة كبيرة في التكيف مع الاوضاع الجديدة التي تناقض ما تعود ان يفكر او يعمل في نطاقه فالذي تعود على العيش في طقس بارد يجد صعوبة في التكيف مع الطقس الحار فالسلوك المبني على العادة يتصف بالتحجر و الرتابة والعادة بطبيعتها تولد في الانسان الميل الى الجمود والركود مما يؤدي الى اخماد روح المبادرة لديه وانعدام الرغبة في الابتكار و الابداع عبر عن هذا جون جاك روسو عندما قال *خير عادات الانسان ان لا يتعود شيءا*
لان العادة في رايه تعوق ارادة الانسان وتحض من فعاليته

النقد:هذا الاتجاه تشدد في موقفه لان العادة مهما قيل عن آثارها السلبية على سلوك الانسان تبقى وظيفة نفسية حيوية لتكيف الانسان مع البيئة الخارجية.

ايجابيات العادة : العادة تلعب دور حيوي في حياة الانسان فالتوافق والانسجام بين افراد المجتمع مصدره العادة لانها تجعل البيئة مالوفةاليهم وهذا مايفسر لنا اليه العلاقات الاجتماعية ومرونتها وسهولتها وسلوكنا اليومي تتحكم فيه آليات جسمية ونفسية مختلفة مثل مختلف الحركات التي نقوم بها فآلية العادة يترتب عليها نقصان في الشعور والافعال والعمل يصبح سهل ومتقن لان العادة تكسب الشخص مهارة و خبرة ودقة وسلوكات تلعب دور اساسي في تكوين الشخصية الكرم القناعة وتغرس مبادئ تربوية حميدة في سن الطفولة فمينديبيرون يرى بان *العادة تقرب ادراكاتنا الحسية من الدقة والسهولة و السرعة لترتفع بها الى قمة الكمال*

النقد: هذه الاثار الايجابية للعادة على السلوك لا تنفي امكانيات انعكاسها على السلوك بطريقة سلبية لان العادات ليست كلها حسنة فهناك العادات المظرة مثل : الكسل 'المخدرات' الادمان ....الخ
الخاتمة:الانسان يجب عليه ان يحرص على تعلم العادات الحسنة والصالحة اما العادات السيئة فنقلع عنها بالعزيمة والارادة القوية والاصرار فلانستطيع التخلي عن العادة ولكن مانستطيعه هو اختيار العادات الحسنة واكتساب الارادة القوية اللازمة للاقلاع عن عادة نرى فيها فسادا .

أشهد أن لا اله الا الله وأشهد ان محمد رسول الله
2011-11-13, 22:23
#22
الصورة الرمزية Tassilialgerie
Tassilialgerie
مؤسس شبكة طاسيلي
تاريخ التسجيل : Feb 2011
العمر : 25 - 30
الجنس : ذكر
المشاركات : 13,303
تقييم المستوى : 10
Tassilialgerie غير متواجد حالياً
افتراضي
هل العادة تكيف أم انحراف ؟

مقدمة: يعتبر السلوك من وجهة نظر علم النفس استجابة تكييفية تهدف إلى تفاعل الكائن الحي مع المحيط الخارجي والحقيقة أنه يمكن التمييز بين ما هو فطري غريزي وثابت وما هو مستحدث نتيجة تفاعل الفرد مع غيره ومع الطبيعة فإذا علمنا أن العادة سلوك مكتسب إلى تكرار الفعل وأنها تؤثر في السلوك فالإشكالية المطروحة:
- ما طبيعة هذا التأثير؟
- وهل هو سلبي أم إيجابي ؟

الرأي الأول:إن السلطة التي تفرضها قوة العادة على الفرد تؤثر سلبا على سلوكه مما يجعلنا نحكم أن العادة كلها سلبيات وبيان ذلك أن الآلية المجسدة في العادة تشكل حركة التفكير وتقضي على روح الإرادة والإبداع كما أنها تعطل في الإنسان حركة البحث لهذا قيل[من شب على شيء شاب عليه] ولأن الطبيعة البشرية تميل إلى الفعل السهل وتتجنب الأفعال الصعبة خوفا من الجهد والخطر والإبداع والتقدم وهكذا العادة تسد الطريق أمام الأفكار الجديدة قال(كار ل ياسبرسس) [العلماء يفيدون العلم في النصف الأول من حياتهم ويضرون به في النصف الثاني منه] وعلى المستوى الأخلاقي تقضي العادة على بعض الصفات الإنسانية مثل أخلاق الشفقة والرحمة كما هو حال المجرم المحترف لهذا الفعل لا يكترث لعواقب إجرامه وما تلحقه الجريمة من أضرار نفسية ومادية بضحاياه وهذا لغياب الشعور والإحساس وغياب الإحساس إلى حتمية التكرار كما يقول[سولي جرودوم] [إن الجميع الذين تستولي عليهم قوة العادة ويصبحون بوجودهم شرائر كاتهم آلات] وعلى المستوى الاجتماعي تظهر العادة كوعاء يحفظ العادات ما كان منها صالحا وما كان غير ذلك ومن هنا يصعب تغيير العادة البالية حتى ولو ثبت بطلانها بالحجة والبطلان مثل محاربة الأساطير والخرافات نصح الفلاسفة يتحكم على اكتساب العادات قال[جون جاك روسومي] في كتابه[أميل] [خير العادة للطفل ألا يألف أي عادة وأن لا يحمل على ذراع أكثر من أخرى وأن لا يعود مديدة أكثر من الثانية...بل لابد من استعمال قواه] وتظهر سلبيات العادة في المجال الحيوي حيث يعود البعض على استعمال أعضاء دون أخرى أو تناول بعض المواد كالمخدرات وهذا التعود يتحول على حسب تعبير[أرسطو] إلى طبيعة ثابتة يصعب التخلص منها وملخص الأطروحة في منزلة[كانط] [كلما ازدادت العادات عند الإنسان كلما أصبح أقل حرية واستقلالية] .

نقد:إن تصور الحياة للفرد بدون عادة يعد ضربا من الخيال وإذا كانت للعادات سلبيات فلها إيجابيات .

الرأي الثاني: ينظر أصحاب الأطروحة إلى غياب الوعي والإحساس الذي ينتج عن فعل العادة على أنه يجلب مزايا لا يمكن إنكارها فالعادة من هذا المنظور فعل إيجابي اليوم للإنسان الجهد الفكري والعضلي فيؤدي إلى السرعة في الإنجاز مع إتقان العمل مما ينعكس على الإنتاج والفرق واضح في قيمة وكمية العمل عند شخص أحدهما على العمل وآخر مبتدئ فيه كما أن العادة تمكن صاحبها من إنجاز أكثر من عمل فغي وقت واحد فالضارب على الآلة الراقنة يمكن أن يقوم بعمل فكري في الوقت الذي يكتب فيه لأن فعل الكتابة ويكاد يخلو من الانتباه الذهني وفي هذا المعنى قال موسليني (لو لم تكن العادة لكان في قيامنا بوضع ملابسنا ونزعها يستغرق نهارا كاملا) ومن مزايا العادة أنها تكمن في التكيف مع المواقف الجديدة وتساعد على اكتساب عادات قريبة في طبيعتها من العادات المكتسبة فلاعب كرة القدم بإمكانه ممارسة لعبة كرة السلة أو كرة اليد والفنان الذي يعزف على آلة يمكنه تعلم العزف على آلة أخرى بسهولة قال ألان:[العادة تمنح الجسم الرشاقة والسيولة] وفي ميدان البحث العلمي اكتساب بعض العادات النفسية المختصة تساعد على تطور المعارف وتقدم حركة البحث العلمي فالمنهجية التي يتعلمها الباحث توفر له الجهد والوقت في المجال النفسي والاجتماعي يمكن التعود على سلوكات إيجابية مثل ضبط النفس وكظم الغيظ وترابط الأفكار وتعلم الأخلاق الفاضلة كخلق التضامن وحب الخير والكرم وهذا ما ذهب إليه(ليفي يوبل ودوركايم) [من أن جميع القيم هي عادات أخلاقية] وملخص الأطروحة العادة تنعكس بشكل إيجابي على كامل أبعاد شخصية الإنسان

النقد: لكن طبيعة السيالة إلى التخلي عن كل ما يتطلب الانتباه والجهد إلى طلب كل ما هو عفوي يجعل اكتساب العادات الفاسدة أكثر من العادات الصالحة .

التركيب:إن سلبيات العادة لا يمكن أن تطغى المزا والايجابيات وعلى الإنسان المثقف أن يبادر بالتمسك بالعادات الفاضلة والتخلي عن العادات السيئة ولكن وفق منهجية مرسومة قال مارك نوبل(لا تستطيع التخلص من عادة ما أو منها هذا الناقل بل ينبغي جعلها تنزل السلم درجة) وفي مقابل ذلك على الفرد أن يدرك أن نتائج العادة مرتبطة بطريقة استعمالها والمعرف منها قال دتوفالي(إن العادة هي أداة الحياة والموت حسب استخدام الفكر لها وبتعبير أحسن حسب أن يستخدمها الفكر من أجل غاياته أو بتركها لنفيها).

الخاتمة: وملخص هذه المقالة أن العادة ترتبط بحياة الإنسان اختلف الفلاسفة وعلماء النفس في تحديد العوامل المكونة لها والنتائج المترتبة عنها وبعد استعراض مختلف المواقف والأفكار فإننا نستنتج أن العادة لها إيجابيات وسلبيات حسب درجة ثقافة الشخص.

أشهد أن لا اله الا الله وأشهد ان محمد رسول الله
2011-11-14, 10:43
#23
الصورة الرمزية ملكة سوف
ملكة سوف
:: عضو شرفي ::
تاريخ التسجيل : Aug 2011
المشاركات : 990
تقييم المستوى : 13
ملكة سوف غير متواجد حالياً
افتراضي
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

2011-11-25, 13:22
#24
ihiba
:: عضو جديد ::
تاريخ التسجيل : Nov 2011
المشاركات : 1
تقييم المستوى : 0
ihiba غير متواجد حالياً
افتراضي
مشكووور وتمنياتى بالتوفيق
2011-11-25, 16:15
#25
الصورة الرمزية karima.t
karima.t
:: عضوة شرفية ::
تاريخ التسجيل : Apr 2011
المشاركات : 869
تقييم المستوى : 14
karima.t غير متواجد حالياً
افتراضي
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
2011-12-10, 21:07
#26
الصورة الرمزية rosa@rose
rosa@rose
:: عضوة شرفية ::
تاريخ التسجيل : Nov 2011
العمر : (غير محدد)
الجنس : انثى
المشاركات : 3,305
تقييم المستوى : 16
rosa@rose غير متواجد حالياً
افتراضي
بارك الله فيك على مجهودك العظيم
بداخلي يقين
يخبرني بأنه يوما ما سيرزقني ربي فرحة من حيث لا أدري فرحة تغير مجرى حياتي للأبد تماما كما أبتليت با الوجع من حيث لا أحتسب اللهمــــ أسعد قلبي أنا وكل من قال آميـــــــن
2011-12-24, 23:01
#27
الصورة الرمزية Tassilialgerie
Tassilialgerie
مؤسس شبكة طاسيلي
تاريخ التسجيل : Feb 2011
العمر : 25 - 30
الجنس : ذكر
المشاركات : 13,303
تقييم المستوى : 10
Tassilialgerie غير متواجد حالياً
افتراضي
الموضوع: فند القول: العادة تعزز الإرادة.
مقدمة :طرح المشكلة
العادة هي اكتساب قدرة على أداء عمل بطريقة آلية مع الاقتصاد في الوقت و
الجهــــد. و اعتبار العادة سلوكا آليا جعل البعض ينظر إليها على أنها عائق
للإرادة، غير أن البعض يرى في العادة سلوكا معززا للإرادة. و تبدو هذه الأطروحة
باطلة فما هي مبررات إبطالها؟
عرض الأطروحة: العادة تعزز الإرادة:
إن العادة فعل إيجابي يوفر للإنسان الجهد الفكري والعضلي فيؤدي إلى السرعة
في الإنجاز والدقة مع الإتقان في العمل. إن العادة قد تمكننا من إنجاز أكثر من عمل
في وقت واحد.
- العادة تؤدي إلى الدقة و الإتقان في العمل و نتبين ذلك بشكل جلي عند الضارب
على آلات الراقنة أو في الصناعات التقليدية ، و العادة تمكننا من التكيف مع
المواقف الجديدة، وتساعد على اكتساب عادات شبيهة ... كما أنها تحرر الانتباه و
الفكــر و تجعله مهيئا لتعلم أشياء جديدة و بذا تكون العادة دافعا للتطور.
- في المجال النفسي والاجتماعي: يمكن التعود على سلوكات إيجابية مثل ضبط
النفس، وكظم الغيظ ... و مما سبق نستنتج أن العادة ليست مجرد سلوك يقتصر على تكرار
حركات روتينية رتيبة دائما لأن العادة تقدم لنا ما لم تقدمه الطبيعة فهي تنوب مناب
السلوك الغريزي و تجعل المرء أكثر استعدادا لمواجهة المواقف الجديدة. لذا قيل:
"لو لا العادة لكنا نقضي اليوم كاملا للقيام بأعمال تافهة". و هذا ما
جعل تيسير شيخ الأرض يقول:" إن الإرادة هي قضية عادة".
نقد أنصار الأطروحة: العادة عائق للإرادة.
إن الآلية المجسدة في العادة تشل حركة التفكير وتقضي على الإرادة وروح
الخلق والإبداع. كما أنها تعطل في الإنسان حركة البحث لأن الفرد وفي دائما لما
تعلمه واعتاد عليه. إن الطبيعة البشرية تميل إلى الفعل السهل وتتجنب الأفعال
الصعبة خوفا من جهد الإبداع وخطر التقدم.
-العادة تقتل الروح النقدية: إن العادة تقف في وجه المعرفة كعقبة
ابستمولوجية، إن التاريخ يذكر أن كوبرنيك أحرق لأنه جاء بفكرة مخالفة لما تعوده
الناس آنذاك من أن الأرض هي مركز الكون و غاليلي هدد بالموت إن لم يتراجع عن فكرته
من أن الأرض تدور.
للعادة خطر في المجال الاجتماعي: ذلك أنها تمنع كل تحرر من الأفكار و
العادات البالية إنها تقف ضد كل تقدم اجتماعي و ما صراع الأجيال سوى مظهر لتأثير
العادة في النفــــوس و العقول...إلخ.
- في المجال الأخلاقي: نجد الطابع الآلي للعادة يقضي على بعض الصفات
الإنسانية الرفيعة مثل أخلاق الشفقة، الرحمة ... فالمجرم المحترف لهذا الفعل لا
يكترث لعواقب إجرامه وما تلحقه من أضرار نفسية ومادية بضحاياه.
- و قال الشاعر الفرنسي سولي برودوم "الجميع الذين تستولي عليهم قوة
العادة يصبحون بوجوههم بشرا و بحركاتهم آلات".
- في المجال الحيوي: إن العادة قد تسبب تشوهات جسمانية بفعل التعود على
استعمال عضو دون آخر، أو التعود على تناول مادة معينة كالتدخين مثلا أو المخدرات
... لأن العادة بعد تكونها تصبح طبيعة ثانية - كما يقول أرسطو – مما يجعل إزالتها
أمرا صعبا.
- في المجال الاجتماعي: قد ترسخ العادات الاجتماعية وتسيطر على سلوك الإنسان
، ومن هنا يصعب تغيير العادات البالية حتى ولو ثبت بطلانها بالحجة والدليل مثل
محاربة الخرافات والأساطير. هذه السلبيات وغيرها توحي بأن العادة فعل يحافظ على
الماضي من أفعال وأفكار، وتقف في كثير من الأحيان أمام التقدم والتطور وهو ما جعل
ج ج روسو J. J. Rousseau يدعو
صراحة إلى تجنب اكتساب أي عادة كانت أصلا حيث قال: " خير عادة يتعلمها الطفل
هي أن لا يعتاد شيئا ".
التأكيد على الإبطال: حجج شخصية تبطل القول أن العادة تعزز الإرادة.
إن العادة عندما تستبد بالإنسان تجعل سلوكه متحجرا جامدا ، و بذلك في تعيق
الإرادة عن أداء وظيفتها و المتمثلة في التجديد و الإبداع و هو جوهر الإنسان.
فالإنسان يتميز بالتغيــر و التطور. و العادة تحول دون ذلك. و منه فالإرادة تعني
القضاء على العادة.
الخاتمة حل المشكلة: على ضوء ما سبق ننتهي إلى أن الأطروحة القائلة بأن
العادة تعزز الإرادة أطروحة باطلة و لا يمكن الدفاع عنها. الأستاذ م/ب

أشهد أن لا اله الا الله وأشهد ان محمد رسول الله
التعديل الأخير تم بواسطة Tassilialgerie ; 2011-12-24 الساعة 23:05
2012-01-10, 19:57
#28
الصورة الرمزية الشبابية
الشبابية
:: عضو جديد ::
تاريخ التسجيل : Jan 2012
المشاركات : 8
تقييم المستوى : 0
الشبابية غير متواجد حالياً
افتراضي
مشكوووووووور اخي تستاهل اكبر تقييييييييييييييم
2012-01-20, 22:10
#29
مرفت
:: عضو جديد ::
تاريخ التسجيل : Jan 2012
المشاركات : 1
تقييم المستوى : 0
مرفت غير متواجد حالياً
افتراضي
اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك
2012-01-21, 12:15
#30
الصورة الرمزية Tassilialgerie
Tassilialgerie
مؤسس شبكة طاسيلي
تاريخ التسجيل : Feb 2011
العمر : 25 - 30
الجنس : ذكر
المشاركات : 13,303
تقييم المستوى : 10
Tassilialgerie غير متواجد حالياً
افتراضي
ربي يخليك اختي مرفت ان شاء الله يستفيد الجميع
من هذه المقالات ... تحياتي لك

أشهد أن لا اله الا الله وأشهد ان محمد رسول الله

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جميع المقالات الفلسفية (شعبة العلوم التجربية - نظام جديد) Tassilialgerie شعبة العلوم التجريبية 55 2022-11-08 10:18
جميع المقالات الفلسفية (ادب وفلسفة - نظام جديد) - 2 Tassilialgerie شعبة ادب وفلسفـــة 15 2022-11-08 10:17
جميع المقالات الفلسفية (تسير و اقتصاد - نظام جديد) Tassilialgerie شعبة تسير واقتصـاد 17 2022-05-12 23:17
مجموعة من المقالات الفلسفية (ادب وفلسفة) Tassilialgerie شعبة ادب وفلسفـــة 3 2019-11-11 09:04
جميع الدورس مادة الفلسفة - شعبة ادب وفلسفة (مفصلة) Tassilialgerie شعبة ادب وفلسفـــة 20 2014-05-13 19:28

الساعة معتمدة بتوقيت الجزائر . الساعة الآن : 00:31
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي شبكة طاسيلي ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)