لا تزال هذه الصفحة مكان مختلف عن باقي الصفحات والاصدقاء والاهل و الاقارب
لا أعلم ففقط في هذه الصفحة كتبت وأن أرغب بأن أموت في تلك اللحظة كتبت وأنا أبكي كتبت وأنا أشعر بالخوف بالحب بالرغبة بلفت الانتباه برغبة بالهرب
كان مكان احبه ومن الصعب لي أن احب
ّأعود هنا كل ما أشعر بالعجز كلما أكره نفسي اعود
اشعر بالفشل اشعر بالتعاسة ارغب بالاختفاء
نفس النصوص التي اعتدت كتابتها لا تزال
كتبت بهذه الطريقة السخيفة في الثانوية واكتبها الان في اخر سنة لي من الجامعة
اكرهني بمرور الوقت اكره وجودي العدمي اتمنى لو اتبخر اختفي
الالم مني والحزن مني اذا تخصلت مني سينتهي الالم
نفس الكلمات كررت بشكل سخيف لان لا ازال سخيفا
بعض الاشياء لا تتغير مثلي
التافه ذاته يزداد وزنا

لا يوجد كاتب بدون جمهور
أكتب لي
أتحدث معي
أبدو كمختل
لا أريد

لن تتتغير افكارك وفضفتك مادمتي لم تتخلصي من الماضي ولم تغيري نفسك تجاه الخالق الذي بكلامه ينشرح صدرك فلم نخلق للتعاسة ابدا

عشت طفولة بعيدة عن الآخرين لم أملك أصدقاء طفولة أو جيران أو أصدقاء مدرسة
حصلت على عدد قليل من الاصدقاء طيلة حياتي
تعتقد أن تعودت
لكني لست كذلك
أفتقد الكثير من الأشخاص وأشعر بالوحدة

ماذا سيحدث إذ واصلت الاستمرار بمفردي نحوي

خائف
وخائف قليلا

مشاعرك نحوي مهما إختلف نوعها لن تنقذني لن تغيرني
لن تفسد مابي
أنه تخصك
أنت

عواطف
اصبحت الشخص الذي كنت اكرهه انزعج منه جدا
اليس غريبا قليلا
وغير متوقع
حسنا ههه

كانت مغرمة بان تكون محط اهتمام ما ان يعجب بها أحد حتى ولو عن طريق الخطا
ان يتلفت لها أحد أن يسمعها أحد
أن يعتبرها أحد ما صديق لها
اي رداءة كانت تحلم بها
اليوم لم تذكرك شخص ما عن طريق الحقد ههه
لم حصلت على عدد من الاشخاص الذي يكرهونك هههه
حلمك الغبي تحقق

نوعا ما اجدني احبك
من المفترض ان لا احبك لكني نوعا استمتع معك الى حد ما اطروحاتك غبية ومثيرة للشفقة