كانت حياة مثيرة للشفقة يا ورد

لطالما اخبروني عن مدى بؤس المدونة لطالما استغربت ووجدتها عادية لطالما فكرت انها فعلا بائسة الان
لا اذكر السبب
لكني فكرت مليلا تذكرت
كنت اصغر سنا جدا ههه
كنت اقل من الخامسة عشر ربما
اي حزن اتحدث عنه
مالذي عشته حتى
لكني اسفة من اجلك كانت حياتك صعبة فعلا من ناحية الوسط الذي عشت فيه طرق المعاملة و الاشخاص
والفشل المكرر
اسفة من اجلك فعلا
من الجيد اني اصلحت بعض الاشياء لاجلك
اسفة لك
اعلم انه لم يكن هناك احد قد يتاسف من اجلك
لكن تذكر كل ما عشته لم يكن سهل
نحن احسن الان فعلا
الحمد لله

كنت اطلب الحب من الجميع كنت اتمنى لو تحبني كنت اضحي بنفسي من اجلك من اجل بعض الحب بعض الاهتمام كان قادر على تعويضي على الحب الضائع كنت اتمنى لو اصبح اعلى شأن املك موهبة ما خبرة ما ويطلب مني الناس المساعدة ههه
حتى يلتفت لي احد في النهاية التذكر مقزز فعلا
سلمى الذي كان والدها غائب طوال الوقت لذلك طلبت الحب بتلك الطريقة المثيرة للشفقة
التفكير في الامر مقرف
هل نحتاج للحب الى هذا الحد
سلمى

عواطف احبك نوعا ما
اهتمي بنفسك حتى اعود
الى اللقاء ههه

كنت احب علاء
لا استطيع التذكر لماذا توقفت عن ذلك
فعلا لا اعلم
حتى لو سالت نفسي الف مرة

اشعر بسلام نفسي غريب
ههه
لي عودة
اكبري بهدوء

سيبدو الأمر غريبا إلا الأبد
كيف هذا المكان ثمين جدا
يصنع الأصدقاء ذكريات جيدة معا النظر لبعضهم البعض الضحك والاكل معا و السفر معا أو المشي
فحسب
لكن هذا المكان مميز يجعل قلبي ينبض بالحب

أعود إليك دائما منكسر
حصلت على شهادة جامعية لم أخبرك بذلك
صحيح أحب جمع الاخبار السيئة
نسيت أمرك تماما
لكن لاني شعرت بالتعب
تذكرت مدينتي القديمة
حسابي على الانستغرام؟
حذفته حظرت العديد من الأشخاص كل شىء مزعج و محبط
لم يبارك لي الجميع
يبدو غريبا صحيح
حسنا هذا المكان الوحيد المناسب
إذا تزوجت يوما ما أتمنى
يبقى موجود؟
لماذا ليست ذكرى جيدة ولا سيئة
بل مرعبة
لماذا فكرت بذلك

أصحبت في العشرين مدونتي
كبرت حد اللع*&

كنت أريد فقط أن تعيش حياة أفضل