عند صدور القرار الوزاري القاضي بإغلاق المساجد، يوم الثلاثاء الماضي، كنتُ ممّن عارض القرار على اعتبار أنّه جاء مفاجئا لم يُراع بعض الخيارات التمهيدية أو البديلة، ولم ينظر في وقعه على النّفوس، لكن مع توالي الأيام، وزيادة عدد المصابين بالوباء، وتتابع الدول الإسلامية والهيئات العلمية في إصدار قرارات مماثلة، أيقنت أنّه إجراء لا مفرّ منه وشرّ لا بدّ منه، وقد زادت قناعتي بعد مطالعة ما كتبه بعض العلماء والدعاة الراسخين حول الموضوع.
ما رايك في المراة العاملة بين قسوة الحياة وامانة الاولاد ..