♡~ أم البرآء ~♡ 2018-05-26 03:48 امتحان السداسي الاول في مقياس القواعد الفقهية-سنة ثالثة شريعة و قانون   الأسئلة معالإجابة النموذجية عن امتحان السداسي الأول في مقياس القواعد الفقهية للسنة الجامعية: 1432/1433هـ-2011/2012م السنة الثالثة شريعة وقانون 1- ما الفرقُ بين القاعدةِ الفقهيَّةِ والضابطِ الفقهيِّ؟ (يُكْتَفَى بفارقٍ واحدٍ) (نقطتان) - القاعدة تنطبق على فروعٍ شتَّى من أبوابٍ مختلفةٍ، بينما الضابط ما جَمَعَ فروعًا لكنَّها من بابٍ واحدٍ. 2- ائْتِ بمثالٍ واحدٍ عن قاعدةٍ فقهيَّةٍ نَصِّيَّةٍ. (نقطتان) - "لا ضَرَرَ ولا ضِرَارَ". 3- إذا صِيغَتِ القاعدةُ الفقهيَّةُ بأسلوبِ الاستفهامِ، فعَلاَم يدلُّ ذلك؟ هاتِ قاعدةً من هذا النمطِ من القواعدِ. (4نقاط) - يدلُّ ذلك على أن هناك اختلافًا في مضمونها وما يقرِّرُهُ من حُكْمٍ. - إذا تعارضَ الأصلُ والغالبُ، هل يُؤْخَذُ بالأصل أو الغالب؟ 4- ما هو الدليلُ الْعُمْدَةُ (الأساس) لقاعدةِ "الأمورُ بمقاصدِها"؟ (نقطتان) حديث: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا، أَوِ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ»[رواه الشيخان وأصحاب السنن، واللفظ لأبي داود]. 5- وُضِعَتْ قاعدةُ "دَرْءِ المفاسدِ مقدَّمٌ على جلبِ المصالحِ" خصِّيصًا لحالةٍ معيَّنَةٍ من حالاتِ تعارضِ المصالحِ مع المفاسدِ. ما هي هذه الحالةُ؟ (نقطتان) - حالة تساوي المصالح مع المفاسد. 6- في حالةِ الخوفِ من حدوثِ الضررِ وَضَعَتِ الشريعةُ تدابيرَ واحترازاتٍ للمنعِ من وقوعِهِ؛ حمايةً للمجتمعِ والأفرادِ معًا. حدِّدِ القاعدةَ الفقهيَّةَ التي عبَّرت عن هذا المعنى؟ (نقطتان) - "الضرر يُدْفَعُ بقدر الإمكانِ". 7- ما معنى قاعدةِ "اليقينُ لا يزولُ بالشكِّ"؟ وهل هي من القواعدِ الفقهيَّةِ الكبرى (الأم)، أم من القواعدِ الفرعيَّةِ؟ (4نقاط) معنى القاعدة: إن الأمرَ المتيقَّنَ ثبوتُهُ لا يرتفعُ إلا بدليلٍ قاطعٍ، ولا يُحْكَمُ بزواله لمجرَّدِ الشك، كذلك الأمرَ المتيقَّنَ عدمُ ثبوتِهِ لا يُحْكَمُ بثبوته بمجرَّد الشك؛ لأنَّ الشكَّ أضعفُ من اليقين، فلا يعارضُهُ ثبوتاً ولا عدمًا. - تُعَدُّ قاعدةُ "اليقينُ لا يزولُ بالشكِّ" من القواعدِ الفقهيَّةِ الكبرى. 8- ما هي القاعدةُ الفقهيَّةُ التي يندرجُ هذا المثالُ ضِمْنَهَا: مَنْ رأى في ثوبِهِ أثرَ احتلامٍ، ولم يَذْكُرْ لذلك تاريخًا، لَزِمَهُ الْغُسْلُ، ووجبَ عليه أن يُعِيدَ كلَّ صلاة صلاَّها من آخِرِ نَوْمَةٍ نَامَهَا. (نقطتان) - يندرج ضمن قاعدةِ: "الأصل إضافةُ الحادثِ إلى أقرب أوقاتِهِ". التقويم المستمر: ما المقصودُ بالمصطلحاتِ الآتيةِ؟ (10نقاط) 1- الميزاب: هو قناةٌ أو أنبوبةٌ يُصْرَفُ بها الماءُ من سطح بناءٍ أو موضعٍ عالٍ. 2- خيار العيب: هُوَ خِيَارٌ يُثْبِتُ لِلْمُشْتَرِي حَقَّ الرَّدِّ عِنْدَ ظُهُورِ عَيْبٍ مُعْتَبَرٍ فِي الْمَبِيعِ. 3- المفتي الماجن: هو الذي يُفتي عن جهلٍ، أو هو الذي يعلِّم الناسَ الحيلَ الباطلةَ. 4- الأَنْدَر: هو الموضع الذي يُدْرَسُ فيه القمحُ ونحوُهُ؛ لإخراج الحبِّ من سنابله. 5- سلسلة الذهب في العلم: هي التي تشمَلُ ثلاثةً من فقهاء الحنفيَّةِ: مصطفى الزرقا (الحفيد)، وأحمد (الأب)، ومحمد (الجد). انتهــى، بالتوفيق 1/1 أستاذ المقياس: عبد القادر مهاوات

الساعة معتمدة بتوقيت الجزائر . الساعة الآن : 05:46

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي شبكة طاسيلي ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)