درس في التاريخ للسنة الرابعة متوسط حول الوثيقة التاريخية
درس في التاريخ للسنة الرابعة متوسط حول الوثيقة التاريخية للاستاذ دحمان عبد الحميد وفق الجيل الثاني
تعريف الوثيقة التاريخية: هي عبارة عن مستندات معاصرة للتاريخ المراد دراسته والكتابة عنه مثل: الرسائل والبيانات والمعاهدات والخرائط والرسوم البيانية وغيرها . خطوات دراسة الوثيقة التاريخية: 1- تقديمها: ويتم بـ: - تحديد طبيعتها:مقال صحفي ،منشور ،معاهدة سياسية،خطاب سياسي - التعريف بالمصدر : وهو التعريف بالمستند المأخوذة منه ككتاب أو مقتطف من تصريح أو نشرة أو أرشيف وغيره. -التعريف بصاحبها: عبارة عن نبذة موجزة عن صاحبها - تحديد ظرفها المكاني والزماني 2- تحليلها ويتم بـ: -بتحديد الفكرة العامة - تحديد الأفكار الجزئية -شرح مضمونها 3- الاستنتاج: ويتم فيه التقييم والنقد أهميتها: o الحفاظ على محتويات التاريخ والتراث والروايات على هيئة نصوص. o إثراء عملية البحث التاريخي وتزويدها بكل ما يحتاج إليه القائم عليها من معلومات. o الأخذ بيد الباحث التاريخي وتمكينه من التفرقة ما بين المعلومات التاريخية الصحيحة من غيرها. o الاطلاع على ثقافات العصور الغابرة والتعرف على الطريقة المتبعة في تلك الفترة في الكتابة والمصطلحات. o تعد الوثيقة التاريخية بمثابة الهوية الشخصية للأمم والحضارات السابقة. التعليمة : من خلال مكتسباتك القبلية سم بعض الوثائق التاريخية الخاصة بالفترة الاستعمارية. - وثيقة بيان أول نوفمبر –ميثاق الصومام – ميثاق طرابلس – وثيقة اتفاقية إيفيان – تصريحات المسؤولين الفرنسيين حول هجومات ليلة الفاتح نوفمبر –تصريحات المجاهدين والقادة الثوريين حول الثورة- وثيقة مشروع سوستال –مشروع قسنطينة – بيان فيفري 1943 |
رد: درس في التاريخ للسنة الرابعة متوسط حول الوثيقة التاريخية
هنا معرفناهاش هكدا
|
رد: درس في التاريخ للسنة الرابعة متوسط حول الوثيقة التاريخية
اقتباس:
|
رد: درس في التاريخ للسنة الرابعة متوسط حول الوثيقة التاريخية
اقتباس:
|
رد: درس في التاريخ للسنة الرابعة متوسط حول الوثيقة التاريخية
اقتباس:
|
رد: درس في التاريخ للسنة الرابعة متوسط حول الوثيقة التاريخية
مرسي خويا يوسف موضوع شباب بزاااااف
|
الساعة معتمدة بتوقيت الجزائر . الساعة الآن : 16:32 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي شبكة طاسيلي ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)