أشياءُ تأبىَ الكتآبة!
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
في خضمّ كلّ الأشياءِ المكدّسةِ في ذاكرتي، و فيِ قلبي.. هُناكـ منها ما يرقىَ فوقَ قيودِ الكتابةِ و انفتاحاتهاَ !، جميلةً سعيدةً كانتْ أمْ مُتعَبةً مُتعِبه فَلبعضِ الأحلامِ قداسةٌ خاصّة، لا يليقُ بها التكشّفُ في السّطورْ، ليراها الجميعُ و يتعرّف عليها.. و لبعضِ الأشياءِ حلاوةٌ فاتنةْ، لاَ يجوزُ إماطةُ الغطاءِ عنْ جمالها.. فينهلُ منهُ الآخرونَ بِمُجرد القراءةِ في كتابْ !! وَ بعضُ الأشياءِ لا تحتملُ القيودْ،، بلْ تُفضّلُ أنْ تحياَ في رَحابةِ الخيالِ الجميلِ الفسيحْ..علىَ أنْ تخرجَ إلى الواقعِ على هيئةِ كلماتٍ خُطتْ علىَ ورقْ.. ! وَ بعضُ الأشياءِ أليمةٌ مُؤلمة،، الأحرىَ عزلُها فيِ غُرفةٍ بعيدةٍ نائيةٍ في أقصىَ جنباتِ القلبْ، و الإغلاقُ عليهاَ بإحكامٍ شديد، كيْ تموتَ هُناكَ في صمت، أو يأتيِ الفرجُ ليُعلنَ وَفاتهاَ في احتفالٍ قلبيٍّ بهيجْ ! م.ن.ق.و.ل |
رد: أشياءُ تأبىَ الكتآبة!
كذاك الحال أختي / أم صهيب/ فالحياة الدنيا هي هكذا حلو ومر’ جهر وسر’ يابس وأخضر’ أقدام وإدبار..
أشياء وراءها أشياء وراءها أشياء ’ ويبقى لب المرء أحيانا محتارا غير مختار بأيها ولأيها ’ وهنا يبرز دور العقل والقلب معا ’ أحدهما يصفي ويغربل والأخر يمنّ ويقرر اللهم نسألك الهداية لما تحبه وترضاه |
رد: أشياءُ تأبىَ الكتآبة!
اقتباس:
اسعدني تواجدك ونثر حروفك العطره مودتي التي لا تفنى .............................................. |
رد: أشياءُ تأبىَ الكتآبة!
الى أأأأأأين ترحلين بنا لقد تعدت مشاااعرنا حدود المكاااان وتجاااوزت بنا الاحاااسيس حدود الزمااان حروف تواالدت حتى شكلت اجمل الكلماااات وتكااتفت الحروف ممتزجة بالعوااطف التي بين الضلوع ورسمت اجمل السطور ابداااع نفظ غبااار الما
|
رد: أشياءُ تأبىَ الكتآبة!
هي حروف تفتننت أنامل كاتبها في حسن وجمال الصياغ والسياق.
بارك الله فيك خالتي على مجهوداتك |
رد: أشياءُ تأبىَ الكتآبة!
حقا صدقت سيدتي الكريمة
و رائع ما نقلته لنا من كلمات صادقة نبعت من أعماق قلب طيب .. مشكورة ^^ |
رد: أشياءُ تأبىَ الكتآبة!
سلم نبضك ايها المبدع المتألق والانيق دوماً
|
رد: أشياءُ تأبىَ الكتآبة!
بارك الله فيك خالتي على مجهوداتك
|
الساعة معتمدة بتوقيت الجزائر . الساعة الآن : 20:45 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي شبكة طاسيلي ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)