مشاهدة النسخة كاملة : موضوع مميز جديد * قصة انمي* من اعداد * جميع الاعضاء* الاوتاكو ......


عاشقة كيلوا
2020-04-10, 08:57
هلا اصدقائي واحبائي :icon_smile_eyebrows:icon_smile_waving:
اليوم بسبب الحجر الصحي :(:(قررت اعمل شي حلووووو :o:o:o
وبعدين المهم عنوان الوضوع هو ...........;) نعم لقد قراتموه :icon_smile_tongue::icon_smile_tongue::icon_smile_ tongue:
و بعدين رح ابدا انا ببداية قصة انمي و اللي بعدي يضيف حدث او جملة
ورح تصير قصة حلوة نفتخر بها
اييي:cool::cool::cool: * يحكى ان فتاة كانت تسكن وحيدة في شقتها بعد وفاة والديها الراحلين في عمارة ضخمة معروفة بصخب سكانها ولكن تلك الليلة لم تكن اعتيادية فقد صدف سفر الجيران و بقاء ليلي وحيدة لليلة كاملة **** و من هنا فيلكمل احدكم :rolleyes::rolleyes:



المهم يا حلوين ممكن شوي رعب و ورومنسية و اكشن حتى تصير حلوة
وبس باي:icon_smile_waving::1 (14):

Dr.ikrams
2020-04-10, 16:27
في تلك الليلة هبت عاصفة رعدية
و انطفأت الأنوار و المصابيح
أصبح المكان مخيفا .. أتت رياح قوية فأصبح المنزل مهددا بالسقوط
لم تدرِ الفتاة ماذا تفعل
ازداد رعبها من الموقف فقررت الخروج علها تجد ما يأويها ......

شُمـــُوخ ..
2020-04-10, 17:00
أسرعت في الخروج غير مبالية بأغراضها . فقد كان هدفها النجاة فحسب . خرجت من المبنى تاركة خلفها ذكريات ١٤ عاما ..
استعملت سرعتها القصوى حتى تملكها التعب ..

fati-chan
2020-04-11, 14:03
حتى تملكها التعب.....وقد اوصلتها قديميها...الى مكان بعيد عن مسكنها ..... سقطت منهارة على الارض.....تتساقط الثلوج بغزارة.....والسيول تجرف المكان......
عواصف... تكاد الاشجار تقتلع....واصوات.. هبوب الرياح ....كانت تخيف الفتاة الصغيرة.....هي ملقاة على الارض...ولا تعرف ماذا تفعل...فقط تنظر...وتنتظر احدا كي يمر ويراها...تصرخ باعلى صوتها..لكن بدون جدوى.....

عاشقة كيلوا
2020-08-01, 12:01
و فجاة من اللامكان تظهر يد تربت على كتفها تخاف الفتاة و تستدير فترى وجها لطيفا تعتليه ابتسامة لطيفة تتراجع للخلف وتساله عن هويته فيجيب بصوت هادئ



يلا كملوااا يا مبدعين ;);)

LOVE and HATE in my soul
2020-08-01, 12:48
: أهلا يا سيدة , أنا أعلم أنك لا تعرفينني , ولكن ماذا تفعلين هنا في هذا الجو ؟ لتجاوبه و رأسها بين ركبتيها : لن أخبرك ! فيقول بصوت أرقّ من السابق : أرجوكي ... أجيبي ...

عاشقة كيلوا
2020-08-05, 14:54
: أهلا يا سيدة , أنا أعلم أنك لا تعرفينني , ولكن ماذا تفعلين هنا في هذا الجو ؟ لتجاوبه و رأسها بين ركبتيها : لن أخبرك ! فيقول بصوت أرقّ من السابق : أرجوكي ... أجيبي ...

وااااو انت مبدعة :):):):):)

نزيف الحبر
2020-08-06, 14:13
انا من اكون لا اعلم ربما ان شمس محرقة سقطت في حمرة الغسق فاذا بدماء البشر تحيط بها من اكون انا لا استطيع ان اتذكر هل انا حلم ام سراب ام انني ورق ممزق من كتاب ام قلم لا يعرف سوى البكاء
اجابها من تكونين يا فتاة
انا لا اعرف لا استطيع ان اتذكر .......

NINA BO
2020-08-06, 19:01
فقط أتذكر أني بنت ضعت بين أحاجي الحياة غير ذلك فأنا لا أعلم
أجابت السيدة

الفتاة المجتهدة
2020-08-07, 09:57
" هل انت بخير ؟ ؟..حقا لا اريد مضايقتك ...فقط ارغب بمساعدتك ..هيا تكلمي لو سمحت "يجيب الفتى

ميساكي
2020-08-07, 22:51
" انا لا اتذكر الا تفهم ؟ " صاحت بحدّة .. لكن سرعان ما اردفت بندم " آسفة آسفة حقآ .. لكن عدم معرفتي لمن اكون افقدني صوآبي .. " .. اجآبهآ " انا اتفهم وضعك يا انسة .. لذآ ثقي بي .. " .. اجابته " وهل يجدر بي الوثوق بشخص ظهر من العدم ؟ " .. فقآل " لا ابدأ .. لكن أ لا ابدو كشخص يوثق به ؟ " .. فهزّت راسها نفيآ .. فاجابها ضاحكآ " و هل ترافق الحيوانات شخصا سيئآ ؟ " .. فجأة تقدّم منهما شبح سرعان ما تبيّن انه كلب ابيض يشبه الذئب .. ثم ظهر ارنبان و سنجاب كانو يحتمون من العاصفة داخل معطفه الاسود السميك ..

الفتاة المجتهدة
2020-08-08, 10:13
يمد يده اليها ويقول بصوت لطيف يداعب المشاعر" لوسمحتي اعطني يدك لأ تمكن من مساعدتك ...الطقس بارد"

سيدة الخواطر
2020-08-14, 13:02
نضرت الى عينيه مباشرة .. كانت عيناه حادتين باللون الازرق السماوي .. و لون شعره الاسود الذي لا يكاد يضهر مع تلك القبعة التي بضعها ... كانت بعض من الخصلات تغطي جانب عينه الايمن ..
تمعنت في ملامحه جيدا ... قالت مخاطبتا نفسها : " يالك من وسيم " ثم مالبثت ان تعجبت من ما قالته .. كيف لها ان تتكلم مع غريب اصلا الا يكفيها ما هي فيه .. مو بدات التخيلات تراود عقلها .. " ماذا لو كان لصا .. ماذا لو اراد ان ياذيني ؟ " ..
اما هو فكانت يده لا تزال ممدودة تجاهها ينتضر اي اشارة منها للموافقة على الذهاب معه ... طال انتضاره .. فخطرت بباله فكرة تسهل عليه مساعدتها رغم ما ستخلفه من مشاعر كراهية ..
جذب يده ثم تقدم نحوها بسرعة خاطفة و حملها بين ذراعيه ..
لم تكن واعية لما حصل ..
الا ان استدركت الوضع فصرخت في وجهه : " هاااي انزلني حالا هيا .. من سمح لك بلمسي اصلا ايها الاحمق انزلني "
لم يابه لها بل واصل سيره الى سيارته ...
تقبلو مروري

عاشقة كيلوا
2020-09-02, 21:22
هيا كملوااااا

عاشقة كيلوا
2020-09-02, 21:24
ابداعععععع:icon_smile_eyebrows:icon_smile_eyebrows

عاشقة كيلوا
2020-12-23, 15:44
ياااي صارت احلى يلا كملوا يا طاسيليين انتظركم ;);)

Shira-himi
2020-12-23, 20:55
وصل الى سيارته وهم بادخال الفتاة فدفعته و نزلت ثم قالت بصوت حاد: من انت لتحملني بتلك الطريقة ايها الوقح كنت ساصدقك لوهلة لكن لايجب ان اثق بشخص ضهر من العدم كالشبح،ثم قال: لا عليك يا انسة انا لا اريد ان اثقل عليك اكثر ، سارحل اذا اردتي لكن ارجوكي اقبلي هذا لمعطف لان الجو بارد، ثم هم بركوب سيارته فقالت له:انا اسفة على اتعابك لاكني لا اريد ان اسبب لك المشاكل......
تعبت من الكتابة

الفتاة المجتهدة
2020-12-24, 20:23
رد عليها :مشاكل...كلا ..لن تسببي لي اي مشكلة فقط ..لو انك سمحتي لي بتقديم معروف صغير لك... الجو ممطر كما تعلمين...
صمتت لوهلة ثم قالت:احقا تريد تقديم معروف لي... فرفع كتفيه وابتسم ...فقالت له:لو توصلني لشط البحر ستكون قد قدمت لي معروفا...
..ظهرت على وجهه علامات حيرة....لكنه رفع راسه وقال:نعم تفضلي رجاءا ...وظل يخاطب نفسه"هل اسالها...لا ...ربما ان قمت سؤالها ...ستغير رايها وتنزل...حسنا لن اسالها.."

تاماهومي
2020-12-25, 15:22
انتم مبدعون😉🤩

حجابي عزة ونقاء
2020-12-26, 14:39
بعد تردد منه . قرر سؤالها ..لكن رغم محاولاته لم تجبه وكأنها لا تسمع مايقول .حتى استسلم ..
عم الصمت داخل السيارة ,التي في طريقها الى البحر ..وعلامة استفهام وحيرة بادية على وجه الشاب ..وصل الاثنان الى البحر .. الذي كان هائجا شدة الهيجان ..اراد الشاب اخذ البنت الى مكان أأمن أدفأ من هذا المكان ..لكن أنى له ذلك وهي لا تريد التكلم معه حتى ..ولكن بينما هو واقع في حفرة تساؤلاته .. كانت الفتاة قد ..

..هذه محاولتي, نفذت مني الأفكار ..

تاماهومي
2021-01-03, 22:27
اين التكملة من فضلكم

عاشقة كيلوا
2021-02-13, 21:47
نريد التكملة من فضلكم ستكون هذه اكبر تعاونية لنا و سنكون نحن الاوتاكو اول من اجتمع على نشر موضوع واحد و سأقوم بنشره شخصيا في قم الروايات هيا انطلقوا اعلم انكم مبدعون :rolleyes::rolleyes:

تاماهومي
2021-02-13, 21:55
نريد التكملة من فضلكم ستكون هذه اكبر تعاونية لنا و سنكون نحن الاوتاكو اول من اجتمع على نشر موضوع واحد و سأقوم بنشره شخصيا في قم الروايات هيا انطلقوا اعلم انكم مبدعون :rolleyes::rolleyes:

نعم نريد التكملة كما قالت صديقتي 😉

♥ سمو الملكة ♥
2021-02-14, 13:55
كانت الفتاة قد نزلت الى الشاطئ , ثم راح مهرولا فازعا خشية عليها من ان تصاب بأذى أو شيء ما و خاصة ان البحر هائجا راح يبحث عنها حتى لمحها أمام الشاطئ و الرياح تعصف بشدة و شعرها الاسود يتطاير بفعل الرياح و ثيابها المبللة و هي متمسكة بنفسها من شدة البرد حيث نسيت المعطف داخل السيارة , بعد مدة أحست بشيء دافئ و لطيف كان قد أنقص من شدة البرد الذي كانت تشعر به انه ذلك الفتى الطيب الوسيم أحضر المعطف و ووضعه على كتفيها لعل ذلك البرد يرحل عنها , بعد صمت لمدة وجيزة بدأ الشاب يغني أغنية هادئة جدا و حزينة حيث انتبهت له البنت و راحت تحدق به و تتمعن في كلماته و ما ان انتهى من الغناء وقفت الفتاة ثم بدأت بالمشي تبعها الشاب الى ان وصلا الى السيارة دخلت و أغلقت الباب في نفس اللحظة الشاب مذهول من تصرفاتها
ركب الفتى السيارة ثم قالت له بصوت منخفض خذني الى مكان ارتاح فيه لقد أصبحت مرهقة بشدة ثم نامت داخل السيارة .......تابعوا 😉;):p:rolleyes::cool:

زهور الفضاء
2021-02-14, 15:47
ولم تلبث طويلا حتى توقفت السيارة لتستيقظ الفتاة التي كانت تستمتع بالأحلامها الجميلة لتجد نفسها واقفة أمام فندق فاخر مخصص للأغنياء وعندما دخلا بدأ الجميع بالسخرية منها و منعها الموضفون من الدخول و طلبو منها المغادر لكن لم يستمر الأمر حيث اذ بصوت يصرخ طالبا من الجميع ان يصمتوا جعل الفتاة تذهل و تصعق في مكانها

تاماهومي
2021-02-14, 16:27
انتم مبدعون

ميسوكوك
2021-02-14, 17:35
انه نفس الفتى الطيب وقد اظهر جانبه الرجولي قال بصوت عالي انها حبيبتي والذي اغاضه الامر فليخرج من فدقي وليبحث عن غيره ثم امسك يدها واخذها الى غرفة جميلة جدا في الواقع كانت غرفته الخاصة خافت الفتاة جدا وقد كان الامر باديا على وجهها لاحظ الفتى ذلك الامر فقال بصوت هادئ لا تخافي لن افعل شيئا وانني سوف اغادر الغرفة لكن الفتاة امسكت يده وقالت...... التتمة وارجوكم اكملوها الفكرة روهة لا تستسلموا

تاماهومي
2021-02-14, 18:16
امسكت يده وقالت ..اشكرك على ما فعلته معي .
فرد علها بابتامة ..قائلا..فعت واجبي .
ثم قالت له هل كنت تعني ما قلته في الاسفل . ثم خفضت راسها خجلة.
فرفع راسها و قال .......

التكملة لكم

♥ سمو الملكة ♥
2021-02-14, 19:14
وقال لها أتقصدين حينما قلت "انها حبيبتي" ساد الصمت بين كلا الطرفين ثم قال لها سأخرج الآن لدي أعمال كثيرة و أعطاها هاتف و قال لها رقمي مسجل هنا اذا احتجت لأي شيء اتصلي بي فقط ثم غادر الشاب مسرعا من شدة الخجل و كاد يصطدم بالباب :p ثم استدار اليها فوجدها تبتسم فاحمر خجلا ثم خرج و عاد مجددا و قال لها نننسيت اخبارك ان الملابس في الحذخزانة غيري ملابسك المبللة كي لا تصابين بالحمى
ثم خرج و اقفل الباب غيرت ملابسها و بقيت تفكر و تنظر الى الخارج من النافذة ثم حملت كتابا من فوق الطاولة و راحت تطالعه ........... واصلوا

عاشقة كيلوا
2021-02-14, 21:01
راحت تقول بخفة : ياالهي من ذلك الشخص الذي ارلته لي ان عينيه ادفئ ما شعرت به بعد دفء امي مهلا ما الذي اقوله ؟
ذهبت ليلي نحو السرير بغية الاستلقاء و قالت : كيف ساشكره على معروفه معي فانا لااعرف اسمه حتى
دخل النادل بعد طرق الباب و هو يحمل مائدة مليئة بكل مالم تتذوقه ليلي في حياتها
ليلي : لي مجددا لا ازال مدينة له
النادل : بالصحة و الهناء سياتي سيدي لرؤيتك غدا
ليلي : سيدي ؟؟؟
اكملوووو

♥ سمو الملكة ♥
2021-02-14, 21:33
من سيده ؟؟
اه 😲 يا الهي تذكرت المرة السابقة قال بصوت مرتفه من اغاضه الامر فليخرج من فندقي
لالالا مستحيل !!!
يا الهي كيف لرجل مثله ان يكون.....إنه غاية التواضع
سأنام ربما أستيقظ و يكون كل هذا حلم
نامت ليلي و استقظنذت باكرا على أشعة الشمس الساطعة و قد كان الجو رائعا بعد تلك العاصفة ضربت وجهها الشمس فاستيقظت كلها نشاط و حيوية لبداية يوم جديدة
و للحظة تذكرت سيد الفندق
و راحت تختار ملابس من الخزانة لترتديها و هي غارقة في التفكير المتواصل
الى أن دق الباب ...........واصلوا

حجابي عزة ونقاء
2021-02-14, 21:44
دق الباب ..وعندما فتحته وجدت انه نفس الشاب الطيب الذي كانت قد قابلته ..لكنه كان في حلة انيقة ..
تجمدت ليلي امام الباب .. فقال لها كاسرا الجمود :هل يمكنني الدخول من فضلك ؟
ردت بعد ان استفاقت من جمودها : طبعا ..على كل حال هذه غرفتك ..
دخل .ثم سحب اليه كرسيا و واتبع بكلامه : لم تجيبيني أمس عن سؤالي ..من أنت ؟
أجابت: م..من أنا ..أنا ليلي ..
ثم قال : ولماذا كنت وحدك أمس . وخاصة وسط ذلك الجو ..؟؟
ظلت ليلي صامتة ..
هو لم يرد احراجها بالسؤال ثانية ..
ثم قال لها وابسمة تغمر شفتيه : لدي اقتراح ..هل يمكننا الذهاب الليلة للعشاء سوية ..
قالت وهي تحاول اخفاء مشاعرها ....

واصلو يا مبدعين ..:icon_smile_eyebrows

♥ سمو الملكة ♥
2021-02-14, 21:54
..ولكن بينما هو واقع في حفرة تساؤلاته .. كانت الفتاة قد نزلت من السيارة ووقفت عند شاطئ البحر .الذي قد هاجت أمواجه لدرجة كبيرة ..وصارت تحدق هناك بعيدا في الافق ..مشى خلفها ببطئ وجلس بجانبها ..لكنها لم تشعر به ..لقد كانت غارقة في افكارها ..انتظر الشاب ان تقول اي كلمة .لكن لا ..
هي لم تقل شيئا ..مرت الثواني والدقائق والساعات ..والفتاة صامتة والشاب قربها متلهف لأي كلمة قد تقولها ..وبعد قليل ..كان اول ما قالته هو ....


ارجو اكمال القصة ..فالكثير متلهفون لنهايتها ..

انتِ متأخرة هههههههه تم كتابة هذا الجزء

عاشقة كيلوا
2021-02-14, 21:55
..ولكن بينما هو واقع في حفرة تساؤلاته .. كانت الفتاة قد نزلت من السيارة ووقفت عند شاطئ البحر .الذي قد هاجت أمواجه لدرجة كبيرة ..وصارت تحدق هناك بعيدا في الافق ..مشى خلفها ببطئ وجلس بجانبها ..لكنها لم تشعر به ..لقد كانت غارقة في افكارها ..انتظر الشاب ان تقول اي كلمة .لكن لا ..
هي لم تقل شيئا ..مرت الثواني والدقائق والساعات ..والفتاة صامتة والشاب قربها متلهف لأي كلمة قد تقولها ..وبعد قليل ..كان اول ما قالته هو ....


ارجو اكمال القصة ..فالكثير متلهفون لنهايتها ..
اختي انت لم تقلبي الصفحة هههه لا باس لقد تقدمنا باشواط :rolleyes:

عاشقة كيلوا
2021-02-15, 12:25
قال بسرعة و ابتسامته جعلت ليلي تسحر : هيا فذهابنا قد يجعلك سعيدة ، فانا لم ارك تبتسمين من قبل
شعرب ليلي بوخزة في قلبها فقالت و هي تمسكه : اه اممم
الفتى : مابك هل انت بخير هل انت مريضة ؟
امسك يدها دون قصد و سار للامام
فجأة تشعر ليلي بدوار طفيف فتبتسم له قائلة : ااا نعم لنتعشى سوية
قال و الفرح يغمر وجهه : فعلا
ليلي : اكيد لم لا ؟
تسقط ليلي انها حمى بسبب جو البحر البارحة .....
اكملوواااااا اخبرتكم انني انشرها لاكبر عمل لنا في منتدى القصص والروايات ليرى العالم ابداعنا المتكامل هيا يا زهوري :rolleyes:

ميسوكوك
2021-02-15, 17:21
وهي تطالع الكتاب اذ بها تقرأ جملة حريق في مبنى فتذكرها تلك الجملة بيوم 25 اكتوبر 2002 حيث ماتا والديها وتركهوا في عمر صغير وتذكرت الايام العصبية التي عاشتها في الميتم وبعده فدخل عليها ذلك الفتى فوجد يعينها ممتلأتان بالدموع فسألها عن سبب بكائها ترددت في البداية لكنها قررت اخباره.... التتمة هيا طاسيليون

♥ سمو الملكة ♥
2021-02-17, 21:00
بعدما سقطت بقي الفتى مندهشا الفزع قد سيطر عليه كليا و لم يعرف ماذا يفعل حينئذ الا انه قد حملها على يديه اخذها الى السيارة و راح الى المستشفى مسرعا من شدة خوفه و كله يرتجف دخل المستشفى و هو يحملها و يصرخ بأعلى صوت على الممرضين أحضروا السرير المتحرك من فضلكم أسرعوا...
جاء أحد الممرضين بالسرير المتحرك و قال للفتى هات الفتاة لأضعها على السرير بسرعة صاح في وجهه و من سمح لك بحملها سأضعها بنفسي
وضعها على السرير ثم أخذها الممرض الى غرفة و بدؤوا بفحصها و الشاب ينتظر و جسمه كله يرتعش من شدة خوفه على ليلي و ما ان هو كذلك حتى خرج له الطبيب و أخبره هل انت زوج هذه الشابة ؟؟
صمت الفتى للحظة ثم قال : كيف حالها هل أصابها مكروه
أعاد الطبيب سؤاله هل انت زوجها ؟؟
احتار الفتى فبقي شارد الذهن ثم قال للطبيب...واصلوااا

ميسوكوك
2021-02-17, 21:28
نعم انا زوجها اخبرني كيف حالها فرد عليه الطبيب انها بخير تعاني حمة طفيفة فقط لكن اذهب و املأ الاستمارة عند الممرضة وبعدها سأصف لك بعض الادوية التي يجب ان تشترها فقال الفتى الطيب : حقا؟ سألتني اني زوجها لكي املأ لك الاستمارة
الطبيب:نعم اين المشكلة
الفتى في نفسه: كم اريد ان الكمك لكنك طيبيب لأسف
الفتى للطبيب: شكرا لك
..... تتمة لكم

الفتاة المجتهدة
2021-02-18, 15:14
بعد ماشكر الفتى الطبيب ...ساله مباشرة : هل يمكنني رؤيتها؟ ؟ ...اجابه الطبيب : نعم ...في الاصل حالتها ليست حرجة...انها تهلوس اظن انها متعبة نفسيا فقط...الفتى : حقا ؟ ...
دخل الفتى بعدها مباشرة للغرفة ...ليقابله وجه ملائكي ...كانت نائمة كالاطفال ...وقد احمرت وجنتاها من الحمى...استمر بالنظر اليها...ثم دخل في صراع مع نفسه: ماذا افعل انا ؟ ...كيف لي ان افكر بهذا الاسلوب ؟..انا لست شخص من هذا النوع ؟لماذا اعطيها كل هذه الاهمية ؟هي مجرد فتاة ساعدتها من باب الانسانية ؟ يوجد خطا في مكان ما ؟...
واستمرت الاسئلة تطرح نفسها....
ليسمع صوت ليالي ...

تاماهومي
2021-02-18, 19:06
ليسمع صوت ليلى :ما الذي اتى بي هنا...
ليجيب الفتى : لقد سقطت مغما عليك . فاتيت بك للمستشفى . كيف حالك الان .
ليلى :انا بخير . شكرا لك ياااااااااا.........
الفتى : شهاب . اسمي شهاب .
ليلى :شكرا لك شهاب .
شهاب : لم افعل سوى الواجب .
_ حاولت ليلى النهوض فساعدها شهاب .
ليلى : كيف سارد لك معروفك .
احمر وجه شهاب ثم قال لها : هل .....هل.......
ليلى : اكمل ....
_ امسك يديها ثم قال و هو ينظر في عينيها مباشرة : هل ..... تتزوجينني .
ليلي: .....................................


التكملة لكم يا مبدعون

ميسوكوك
2021-02-19, 16:00
صفعته ليلى وقالت : اتزوجك هل انىت مجنون
شهاب: انت قلت كيف ارد لك المعروف وانا اخبرتك ولك الخيار
ليلى: لا لن اتزوجك
شهاب: حسنا لكن هذا لا يمنع ان نصبح اصدقاء
ليى : هل انت مريض نفسي مزاجك متقلب جدا
شهاب: نعم او لا
ليلى: اممممم ..... نعم لما لا
شهاب:.......

الفتاة المجتهدة
2021-02-19, 16:29
شهاب:لم ينتظر شهاب ... وعنق الفتاة بقوة...ولوهلة استفاق من حلمه ...وهو مستلقي في كرسي في قاعة الانتظار في المشفى....
وشبيكم ...ههه سرعتو الاحداث ...بلعقل هاه...

تاماهومي
2021-02-19, 16:37
لقد حطمت الصورة هههههههههههههههههههه . ماذا اقول لك اسيل

تاماهومي
2021-02-20, 17:51
اريد التكملة بسرعة . بصراحة انا افكاري انتهت............. ههههههههههه

زهور الفضاء
2021-02-20, 23:21
ليقول في نفسه أكان هذاحلما .....آآآه كان جميلا جدا و مزعجا في نفس الوقت يا ترى هل ستقبل ليلي اذا عرضت عليها نفس الأمر ......هاه هذا محال فلقد رفضت في الحلم بصفعة مؤلة بالتأكيد سترفض في الواقع بالضربة القاضية
ليخرج الطبيب من الغرفة فيسأله
الطبيب : أخبرني هل أنت من أقارب المريضة
شهاب : لا نحن أصدقاء
الطبيب : آسف ولكن المريضة تعاني من مرض نادر و قديم لا علاج له
يصعق شهاب في مكانه و يقول
شهاب : ولكن لماذا
طبيب : لانعلم حتى الآن لذى أرجو أن تهتموا بها جيدا
دخل شهاب مسرعا الى الغرفة ليجد ليلي جالسة في سريرها تتأمل الجدار بنظرات يملئها التفكير

♥ سمو الملكة ♥
2021-02-20, 23:58
سألها ما بك يا ليلي كيف وصلتي الى هذه الحال
قالت له اريد ان اجري فحوصات بسرعة
دوار كثير اشعر به
قال لها لا تخافي
وخرج مسرعا الى الطبيب و طلب منه اجراء فحوصات مجددا
بعدما تم فحصها مجددا و باستعمال الاشعة كانت الصدمة....
واصلوا خلاصولي الافكار

زهور الفضاء
2021-02-21, 18:42
كانت الصدمة انها تعاني من أورام عديدة في دماغها و ان تجرى لها عملية في الحال فربما لن تنجوا بعد أن علم شهاب بالأمر انتابه الخوف الشديد فبدأ يتحدث مع نفسه
لماذا أنا خاف هكذا ففي النهاية لا علاقة لي بها .....ولكن لما هذا الاحساس كأنني أعرفها منذ زمن هل هذا له بطفولتي التي لا أذكرها ماهذا .....يقطع حبل أفكار شهاب برؤيته ليلي تقع على الأرض فيهرع الجميع لها و أولهم شهاب تأخذ ليلي الى قاعة العمليات و بقيت هناك مايقارب 5 ساعات و في هذه المدة كان قلب شهابفي معدته من الخوف و القلق يخرج الطبيب و هو عابس
شهاب بنبرة قلقة : اذا كيف كانت العملية
الطبيب : آسف..
شهاب : ماذا تعني أجبني
الطبيب : المريضة في أحسن حال و العملية مرة على خير
شهاب : حقا يالفرحتي أخبرني كم ثمن العملية
الطبيب : لا تقلق انها من المشفى
شهاب : ماذا
الطبيب : اكتشفنا أن للمريضة زمرة دم جيدة نادرة جدا لهذا أخذنا كمية قليلة لمساعدة المرضى أمثالها
شهاب : كم هذا رائع
شهاب في نفسه : انها حقا تدهشني هذه الفتاة
شهاب : هل يمكنها الخروج
الطبيب : نعم سنجهزها لمغادرة المشفى
غادر شهاب و ليلي المشفى و علامات الفرح واضحة وضوح الشمس على و جهه شهاب أما ليلي فكانت تفكر : لماذا يا ترى .....


كملوا أنتم

♥ سمو الملكة ♥
2021-02-21, 18:59
لماذا شهاب يهتم بي الى هذا الحد هذه اول مرة يهتم احد ما لامري مثله
يا له من شاب لطيف :o يساعدني دون مقابل و حتى اننا التقينا صدفة و كأنني أ...
ااه مني مالذي أتفوه به
بقي شهاب مندهشا من تفكير ليلي العميق حتى انه ناداها مرارا و لم تنتبه لشدة شرودها
ثم ناداها بصوت مرتفع اين كنتِ
قالت له مازحة كنت احضر للمستقبل أجابها كيف ذلك قالت هذا شيء لا تفهمه انت ابتسم و قال جيد
هااا ماذا اذن اصبحت لا افهم انا احسنتِ حب...
صمت طوي ثم توقف و استدار اليها قائلا ليلي هل تشعرين بألم
هل يؤلمك شيء ما
هل صحتك بخير
كيف انت الا يزال الجرح يؤلمك
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نظرت ليلي لعينيه ثم قالت له
ما دمت معي لن يصيبني مكروه و لن اشعر بالالم
تبعثرت كلماته و احمر خجلا
ثم قال لها هل تقبلين......
و بقي ينظر اليها
و يقول في نفسه اريد ان اكون جريئا لمرة واحدة في حياتي
فكل ما مر علي زو ندمت عليه كان بسبب ترددي المستمر في طرحه
سأحاول
ليلي أريد أن..
واصلوا...!

زهور فاطمة
2021-02-21, 19:04
مبدعون حقاااااااا

زهور فاطمة
2021-02-21, 19:04
اريد ان أعرف ماذا سيحدث

حجابي عزة ونقاء
2021-02-21, 23:43
قالت ليلي : تريد ماذا ..؟
وهاهو شهاب في صراع مع نفسه ..فعقله يمنعه ..وقلبه يدفعه .
..واخيرا فاز قلبه ..وقال : ليلي ..أنا ..منذ تلك الليلة التي التقينا فيها ..احسست بانني قريب جدا منك ..
ليلي تعرف ما كان يود القول ...كانت متلهفة لتلك الكلمة ..
ثم استأنف شهاب قوله ..واريد ان اعرف ان كنا ..س..ستقبلينني زوجا لك ..
قالت ليلي باستحياء ..انا زوجة رجل مثلك ..هل تريدني .."حبا" أم "شفقة "
رد شهاب : ...
واصلوا ..

♥ سمو الملكة ♥
2021-02-22, 12:25
بل اريدك حبا
لم اهتم بإمرأة الى هذه الدرجة غيرك و هذه اول مرة اشعر ان قلبي ينبض لاجل امرأة
ففي كل وقت مر علينا انا و انت كنت ادقق و اراجع كل تفاصيلك صغيرة و كبيرة
انا أ... يا ليلي
اريدك زوجتي
هذا ان اردتي
و بدت علامات الحزن على وجه شهاب ظنا منه انها سترفض طلبه كما
رأى في الحلم و فقد الامل تماما
الى ان نطقت ليلي...

تاماهومي
2021-02-22, 16:14
إلى ان نطقت ليلى محمرة الوجه : بصراحة....... اول مرة احس ان قلبي قد أحب شخصيا لهذه الدرجة . لم اذق طعم الحنان منذ ان توفى والداي ، و قد شعرت به معك . لقد كنت معي في ياسي في ضعفي ، و في حزني في خوفي مع انك لا تعرفني ، و قفت بجانبي و كنت لي شمسا تمحو عن روحي ظلام ......... •شهاب هل .... هل.....
شهاب : نعم ، احبك .
ليلى :هاااا!
شهاب : نعم كما سمعت .
ليلى :.............

♥ سمو الملكة ♥
2021-02-22, 17:47
ليلي : شهاب انا ايضا احبك و أقبل ان اكون زوجة لك
شهاب : :eek: مممماذا هل تقولين تتكلمين انتِ صحيح ليلي انا
تبعثرت الكلمات بين شفتيه كان يخرج كلمات مبعثرة و لا يدري ما يقول
ثم ضجكت ليلي بصوت مرتفع
و قال لها هيا ليلي اصفعيني بسرعة
قالت له لماذا لا يمكنني فعل هذا يا شهاب قال لها قلت لكِ لاتأكد انني لست في حلم مثل المرة السابقة
ثم وضعت يدها على كتفه و ...
اكملوا

Son hak
2021-02-22, 18:23
ثم وضعت يدها على كتفه و بدات تنظر الى عينيه مباشرة ، كان شهاب مندهشا ، قالت ليلى : عزيزتي شهاب لا أستطيع فعل ذلك حتى في الحلم ، ..... تذكرت ماذا رأيت في الحلم ، قل لي .
شهاب : كان حلما مزعجا جدا ، طلبت منك الزواج لكن رفضت ، هذا ما جعلني اتردد في طلبك غاليتي .
ليلى: ما الذي يجعلني ارفض شابا وسيما مثلك ، طيب الاخلاق ، يساعد الناس ، مثلك قليل في هذا الزمن ، لن ادعك وشانك بعد الآن ، اخاف ان تاخذك مني فتاة .
فبدا شهاب بالضحك فبدات ليلى تبتسم ، ثم قال لها : ما اجملك و انت سعيدة ، اتمنى أن لا تحرميني من هذا الجمال .
خفضت ليلى راسها خجلة .
فرفع راسها شهاب ، فبدا قلب ليلى يخفق بشدة .
ليلى : ترى ما بي لماذا انا متوترة هكذا .
احس بها شهاب ، فحضنها ، بدا نبضها يتزايد . فقال لها : حبيبتي .... لا تدعي في قلبك الصغير ما يشغلك ، سوف اكون لك خير صديق ....
فكانت ردة فعل ليلى ..................

عاشقة كيلوا
2021-02-23, 13:56
شهاب:لم ينتظر شهاب ... وعنق الفتاة بقوة...ولوهلة استفاق من حلمه ...وهو مستلقي في كرسي في قاعة الانتظار في المشفى....
وشبيكم ...ههه سرعتو الاحداث ...بلعقل هاه...

بارك الله فيك تخلعت كي طلبو الزواج غي بشويا قايز ههههه:)

عاشقة كيلوا
2021-02-23, 13:58
ههههه قريبون من النهاية واصلووو:rolleyes:

حجابي عزة ونقاء
2021-02-23, 15:05
اا كانت ليلى قد شعرت بشعور غريب لم تشعر به من قبل ...
تسائلت ماهو لكن ..لا يهم يجب ان تستمتع باللحظة ...يجب ان لا تفوتها ابدا ..مهما حدث ..
قال شهاب : لكن هناك شيئ واجب علي لخبارك به ..
لا يمكنني ان اخفيه عنك , فلو فعلت ذلك واخفيته ..ستكرهينني بقية حياتنا ....
قالت ليلي وقد تسارعت نبضات قلبها من التوتر : اه...وما هذا الشيئ يا شهاب؟
قال :انا في الحقيقة , في الحقيقة انا ...اعاني من مرض ..مرض القلب ..
قالت ليلي .....
__________________________________________________ _______
درت هذا الجزء باه تزيد تطوال القصة شي ..
واذا معجبتكمش الفكرة ..خلو هذا الجزء ..
وديرو فكرة اخرى

تاماهومي
2021-02-23, 17:08
هي مريضة بها العديد من الاورام في دماغها و هو مريض بالقلب مسكينان........
، احسنت توبة ، و لكن لم أعرف كيف اكمل القصة...⁦☺️⁩😄

عاشقة كيلوا
2021-02-23, 18:18
هههههه مغسي كنت اريدها رواية لانشرها على نطاق اوسع و جيد ان تكون طويلة للاسف عقلي فارغ ههههه اكملوو:rolleyes:

ميسوكوك
2021-02-23, 19:08
جماعة والله تخربطولي الاجزاء قوليلي وشنو هو الاجزء الاخير

"Rihab Rihabo"
2021-02-23, 19:17
رواية رائعة ، استمروا يا مبدعين ♡
انا لو لدي وقت لساعدتكم .
☆ وفقكم الله ☆

محمد مسيلي
2021-03-02, 10:17
شيء جميل شكرا