Tassilialgerie
2011-08-03, 16:09
رمضان في الجزائر له ما يميزه عن باقي الدول
يستقبل الجزائريون رمضان بفرحة كبيرة ويهنيء بعضهم بعض بهذه الجملة (صح رمضانك)
العبادات
ابناء بلد المليون شهيد يستقبلون شهر رمضان
بتنظيف المساجد و فرشها بالسجاد جديد وتزينها
بالاضواء مختلفة الالوان .
إن شهر رمضان في الجزائر شهر صيام وعبادة وتزاور و تراحم وصدقات ... لا يخلو بيت جزائري من القيام بشعائر الصيام
كاملة لمدى اهمية هذا الشهر الفضيل عند الجزائريين...
فتجد المساجد وحتى الشوارع ممتلئ لاداء صلاة التراويح وتلاوة القران , الذي تقام له مسابقات في الحفظ والتجويد, يكون ختامها مسك ليلة القدر فيها يتعبد الناس ويتهجد ويقسمو جوائر المسابقات , وتوزع صدقات عيد الفطر على الفقراء والمساكين .
البيوت
كما تبدو مظاهر هذا الاستعداد بتنظيف البيوت وتزيينها، وشراء بعض المستلزمات
إضافةً إلى تحضير بعض أنواع الأطعمة الخاصة برمضان
كـ"الشوربة" لدى سكان الشرق والوسط الجزائري و " الحريرة "
لدى سكان الغرب الجزائري .
وبعض أنواع الحلوى الرمضانية التي يتم فتح محلات خاصة لبيعها (الزلابية , الشامية , قلب اللوز)
الصدقات وزيارات الارحام
في هذا الشهر الكريم يقوم الجزائريين بفتح بيوت الرحمة
في مختلف انحاء الوطن من اجل افطار المساكين وعابر السبيل.
كما يتم تنظيم موائد الافطار بين العائلة ودعوة الاقارب
والاصدقاء والاحباب لفطور جماعي .
وبعد اتمام الفطور وصلاة التراويح يقوم البعض بزيارة الاقارب
و الجيران فيما بينهم من اجل اطمئنان عليهم .
عادات وتقاليد:
ويتم خلال يوم أول من صيام الأطفال
الذي يكون حسب ما جرت به العادة ليلة النصف من رمضان أو ليلة 27 منه
إعداد مشروب خاص يتم تحضيره بالماء والسكر والليمون
مع وضعه في إناء (مشرب) بداخله خاتم من ذهب أو فضة من أجل ترسيخ وتسهيل الصيام على الأبناء مستقبلا ,
علما أن كل هذه التحضيرات تجري وسط جو احتفالي ,بحضور الوالدين والجد والجدة وأفراد آخرين من الأسرة والأقارب,
وهذا تمسكا بعادات وتقاليد أجدادهم والسير على درب السلف .
الاطفال الذين يصومون لاول مرة .
.تقام لهم احتفالات خاصة / تشجيعا لهم على الصوم
و ترغيبا في الشهر الكريم ويحظون بالتمييز من اجل دفعهم للمواظبة على اداء فريضة الصيام ،،
فالبنات يلبسنهن افضل مالديهن من البسة ويجلسن كملكات .. وسط احتفال بهيج بصيامهن ،،
وتختلف مناطق الوطن في القيام بهذه العادة ..
وسط جو اسري يحفزهم على المحافظة على فريضة الصوم ..
يستقبل الجزائريون رمضان بفرحة كبيرة ويهنيء بعضهم بعض بهذه الجملة (صح رمضانك)
العبادات
ابناء بلد المليون شهيد يستقبلون شهر رمضان
بتنظيف المساجد و فرشها بالسجاد جديد وتزينها
بالاضواء مختلفة الالوان .
إن شهر رمضان في الجزائر شهر صيام وعبادة وتزاور و تراحم وصدقات ... لا يخلو بيت جزائري من القيام بشعائر الصيام
كاملة لمدى اهمية هذا الشهر الفضيل عند الجزائريين...
فتجد المساجد وحتى الشوارع ممتلئ لاداء صلاة التراويح وتلاوة القران , الذي تقام له مسابقات في الحفظ والتجويد, يكون ختامها مسك ليلة القدر فيها يتعبد الناس ويتهجد ويقسمو جوائر المسابقات , وتوزع صدقات عيد الفطر على الفقراء والمساكين .
البيوت
كما تبدو مظاهر هذا الاستعداد بتنظيف البيوت وتزيينها، وشراء بعض المستلزمات
إضافةً إلى تحضير بعض أنواع الأطعمة الخاصة برمضان
كـ"الشوربة" لدى سكان الشرق والوسط الجزائري و " الحريرة "
لدى سكان الغرب الجزائري .
وبعض أنواع الحلوى الرمضانية التي يتم فتح محلات خاصة لبيعها (الزلابية , الشامية , قلب اللوز)
الصدقات وزيارات الارحام
في هذا الشهر الكريم يقوم الجزائريين بفتح بيوت الرحمة
في مختلف انحاء الوطن من اجل افطار المساكين وعابر السبيل.
كما يتم تنظيم موائد الافطار بين العائلة ودعوة الاقارب
والاصدقاء والاحباب لفطور جماعي .
وبعد اتمام الفطور وصلاة التراويح يقوم البعض بزيارة الاقارب
و الجيران فيما بينهم من اجل اطمئنان عليهم .
عادات وتقاليد:
ويتم خلال يوم أول من صيام الأطفال
الذي يكون حسب ما جرت به العادة ليلة النصف من رمضان أو ليلة 27 منه
إعداد مشروب خاص يتم تحضيره بالماء والسكر والليمون
مع وضعه في إناء (مشرب) بداخله خاتم من ذهب أو فضة من أجل ترسيخ وتسهيل الصيام على الأبناء مستقبلا ,
علما أن كل هذه التحضيرات تجري وسط جو احتفالي ,بحضور الوالدين والجد والجدة وأفراد آخرين من الأسرة والأقارب,
وهذا تمسكا بعادات وتقاليد أجدادهم والسير على درب السلف .
الاطفال الذين يصومون لاول مرة .
.تقام لهم احتفالات خاصة / تشجيعا لهم على الصوم
و ترغيبا في الشهر الكريم ويحظون بالتمييز من اجل دفعهم للمواظبة على اداء فريضة الصيام ،،
فالبنات يلبسنهن افضل مالديهن من البسة ويجلسن كملكات .. وسط احتفال بهيج بصيامهن ،،
وتختلف مناطق الوطن في القيام بهذه العادة ..
وسط جو اسري يحفزهم على المحافظة على فريضة الصوم ..