اخواتي ربي يسجيكم راني باغية فقرة (نص تاريخي) مثلا ثورة نوفمبر.....وهدا النص عام اعني ليس بالضرورة ان يتحدث على تاريخ الجزائر فقط ..ارجوكم ساعدوني ربي يسعدكم

لم افهم مقصدك اختي رحاب

مقدمة تاريخية
بدأت المقاومة الجزائرية ضد الاحتلال مع نزول أرض الجزائر، وكان أقوى حركاتها حركة الجهاد التي أعلنها الأمير عبد القادر في 1248هـ 1832م، واستمرت خمسة عشر عامًا، استخدم فيها الماريشال الفرنسي "بيجو"، وقواته التي وصل عددها (120) ألف جندي، حرب إبادة ضد الجزائريين، والحيوانات، والمزارع، فوقع الذعر في قلوب الناس، واضطر الأمير عبد القادر إلى الاستسلام في 1261 هـ=1847 م. لم تهدأ مقاومة الجزائريين بعد عبد القادر، فما تنطفئ ثورة حتى تشتعل أخرى، غير أنها كانت ثورات قبلية أو في جهة معينة، ولم تكن ثورة شاملة؛ لذا كانت فرنسا تقضي عليها، وضعفت المقاومة الجزائرية بعد ثورة أحمد بومرزاق سنة 1288 هـ 1872م، وقلت الثورات بسبب وحشية الفرنسيين، واتباعهم سياسة الإبادة التامة لتصفية المقاومة، وفقدان الشعب لقياداته التي استشهدت أو نفيت إلى الخارج، وسياسة الإفقار والإذلال التي اتبعت مع بقية الشعب.
ندلعت ثورة التحرير الجزائرية في 1 نوفمبر 1954 ضد الإستعمار الفرنسي الذي احتلّ البلاد منذ سنة 1830، ودامت طيلة 7 سنوات ونصف من الكفاح المسلح والعمل السياسي، وانتهت بإعلان استقلال الجزائر يوم 5 جويلية 1962 بعد أن سقط فيها أكثر من مليون ونصف مليون شهيد جزائري، وذلك ما أعطى الجزائر لقب بلد المليون ونصف المليون شهيد في الوطن العربي.
دارت الحرب بين الجيش الفرنسي والثوار الجزائريين، الذين استخدموا حرب العصابات بصفتها الوسيلة الأكثر ملاءمة لمحاربة قوة جرَّارة مجهزة أكبر تجهيز، خصوصاً وأن الثوار لم يكونوا يملكون تسليحاً معادلاً لتسليح الفرنسيين. استخدم الثوار الجزائريون الحرب البسيكولوجية بصفة متكاملة مع العمليات العسكرية.
كان الجيش الفرنسي يتكون من قوات الكوماندوز والمظليين والمرتزقة متعددة الجنسيات، وقوات حفظ الأمن، وقوات الاحتياط، والقوات الإضافية من السكان الأصليين أو من أطلق عليهم اسم الحركة. حظت قوات جيش التحرير الوطني التابعة للفرع العسكري من جبهة التحرير الوطني على تأييد الشعب الجزائري الكامل، بل والجالية الجزائرية في المهجر، وخاصة في فرنسا.
انتهت الحرب بإعلان استقلال الجزائر في 5 جويلية 1962، وهو نفس التاريخ الذي أعلن فيه احتلال الجزائر في سنة 1830. وقد تلا إعلان الاستقلال الجنرال شارل ديغول عبر التلفزيون، مخاطباً الشعب الفرنسي. جاءَ الاستقلال نتيجة استفتاء تقرير المصير للفاتح من جويلية، المنصوص علية في اتفاقيات إيفيان في 18 مارس 1962، وأعلن على إثره ميلاد الجمهورية الجزائرية في 25 سبتمبر ومغادرة مليون من الفرنسيين المعمّرين بالجزائر منذ سنة 1830م.

خريطة أهم عمليات أول نوفمبر 1954
المنطقة الأولى - الأوراس مصطفى بن بولعيد
المنطقة الثانية - الشمال القسنطيني: ديدوش مراد
المنطقة الثالثة - القبائل: كريم بلقاسم
المنطقة الرابعة - الوسط: رابح بيطاط
المنطقة الخامسة - الغرب الوهراني: العربي بن مهيدي
تحديد كلمة السر لليلة أول نوفمبر 1954 : خالد وعقبة

القادة الستة لحزب جبهة التحرير الوطني عام 1954.
اندلعت ثورة التحرير الجزائرية في 1 نوفمبر 1954 ضد الاستعمار الفرنسي الذي احتلّ البلاد منذ سنة 1830 (احتلال دام 132 سنة)، ودامت ثورة التحرير الجزائرية طيلة سبعة سنوات ونصف من الكفاح المسلح والعمل السياسي، وانتهت بإعلان استقلال الجزائر يوم 5 جويلية 1962 بعد أن سقط فيها أكثر من مليون ونصف مليون قتيل جزائري، وذلك ما أعطى الجزائر لقب بلد المليون ونصف المليون شهيد في الوطن العربي.
دارت الحرب بين الجيش الفرنسي والثوار الجزائريين، الذين استخدموا حرب العصابات بصفتها الوسيلة الأكثر ملاءمة لمحاربة قوة جرَّارة مجهزة أكبر تجهيز، خصوصاً وأن الثوار لم يكونوا يملكون تسليحاً معادلاً لتسليح الفرنسيين. استخدم الثوار الجزائريون الحرب البسيكولوجية بصفة متكاملة مع العمليات العسكرية.
كان الجيش الفرنسي يتكون من قوات الكوماندوز والمظليين والمرتزقة متعددة الجنسيات، وقوات حفظ الأمن، وقوات الاحتياط، والقوات الإضافية من السكان الأصليين أو من أطلق عليهم اسم الحركة. حظت قوات جيش التحرير الوطني التابعة للفرع العسكري من جبهة التحرير الوطني على تأييد الشعب الجزائري الكامل، بل والجالية الجزائرية في المهجر، وخاصة في فرنسا.
انتهت الحرب بإعلان استقلال الجزائر في 5 جويلية 1962، وهو نفس التاريخ الذي أعلن فيه احتلال الجزائر في سنة 1830. وقد تلا إعلان الاستقلال الجنرال شارل ديغول عبر التلفزيون، مخاطباً الشعب الفرنسي. جاءَ الاستقلال نتيجة استفتاء تقرير المصير للفاتح من جويلية، المنصوص علية في اتفاقيات إيفيان في 18 مارس 1962، وأعلن على إثره ميلاد الجمهورية الجزائرية في 25 من سبتمبر ومغادرة مليون من الفرنسيين المعمّرين بالجزائر منذ سنة 1830.

قصدي texte historique اختي

اختي شكرا شقيتك سمحيلي نسيت ما قولت لك بالفرنسية
متاسسسفة

ما عليش مافيش مشكل

شكررررررررررررررااااااااا

اين هي الردووووووووووووووود

الكتابة: النص التاريخي في 1 نوفمبر 1954
في 1 نوفمبر 1954 في وقت مبكر من صباح يوم 1 نوفمبر 1954، رجال الهجمات الزناد جبهة التحرير الوطني
مناطق مختلفة من الجزائر ضد المنشآت العسكرية ومراكز الشرطة والمستودعات والمعدات
الاتصالات، والمباني العامة. وتستهدف عددا من الجنود والمدنيين الفرنسي. من بين
ضحايا الأولى، في الوديان من تيغانمين الأوراس، في 07:00، منع المتمردين
المدرب واسقاط اثنين من الركاب الفرنسيين، واثنين من المعلمين، Monneron والمبدأ الرئيسي
مدينة مشونش، الحاج صدوق المجاورة. هذا الأخير، وهو ضابط سابق في الجيش الفرنسي، وقتل
عندما يريد أن يخرج مسدسا من gandoura له. انفجار يقتل الرجل Monneron الذي يقف إلى جانبه. زوجته
ومن بجروح خطيرة.

الفرنسية

expression écrite: texte historique sur le premier novembre 1954
Le 1 Novembre 1954 Tôt le matin du 1er novembre 1954, les hommes du FLN déclenchent des attaques dans
diverses régions de l'Algérie contre des installations militaires, commissariats, entrepôts, équipements de
communications, et des bâtiments publics. Plusieurs soldats et des civils français sont pris pour cible. Parmi les
premières victimes, dans les gorges de Tighanimine Aurès, à 7 heures du matin, les maquisards bloquent
l'autocar et font descendre ses deux passagers français, un couple d'instituteurs, les Monneron, et le caïd de la
localité voisine de M'chounèche, Hadj Sadok. Ce dernier, ancien officier de l'armée française, est abattu
lorsqu'il veut sortir un pistolet de sa gandoura. La rafale tue Guy Monneron qui se tient à ses côtés. Sa femme
est grièvement blessée.
نص اخر
في 1 تشرين الثاني 1954، قامت مجموعة من الوطنيين الجزائريين مصيرهم بأيديهم بعد استنفاد جميع أشكال النضال السلمي وخاصة بعد المجازر التي ارتكبها المستعمرون مايو 1945. وهؤلاء الوطنيون من الساعة الأولى، وتلبية داخل الجبهة ولذلك قررت جبهة التحرير الوطني (FLN) لبدء الكفاح المسلح لاستعادة استقلال الجزائر المستعمرة منذ 1830.

وكانت عدة سنوات من النضال السياسي اللازمة لشعب الجزائري لتولي مسؤولية. المؤسسة العامة للتقاعد (حزب الشعب الجزائري) في MTLD (بيان من أجل انتصار الحريات الديمقراطية) لنظام التشغيل (منظمة الخاصة)، وهذه الهياكل تؤدي إلى جبهة التحرير الوطني. هذه هي، في الواقع، وأجيال من نشطاء الحرية الذين ضحوا العليا لتتحرر الأمة الجزائرية.

هناك بالتالي 59 سنة إلى اليوم، ساعة إلى ساعة، وكانت مراكز الشرطة والثكنات العسكرية في الجيش الاستعماري الهدف من الرصاص أول المجاهدين الذين قرروا أن الحرية لا يمكن سحب من قبل العمل المسلح.

هذه الإجراءات في وقت واحد في عدة مناطق من الجزائر أرادت فعل رسمي مفتعلة من قبل تسعة نشطاء PPP / جرثومة الذين كانوا تعبت من التملق بين الأشقاء بين Messalists المركزيين والذين جعلوا من وحدة العمل وعقيدتهم.

محمد بوضياف، مصطفى بن بولعيد، العربي بن مهيدي رابح بيطاط، ديدوش مراد بلقاسم كريم ويتبع في وقت لاحق بعض الوقت من قبل حسين آيت أحمد ومحمد خيضر وأحمد بن بيلا، الذين يشعرون بالمرارة من قبل تجربتهم داخل المنظمة الخاصة (OS)، قررت إنشاء اللجنة الثورية للوحدة والعمل (CRUA) مع هدف واحد. استقلال الجزائر. في 10 أكتوبر 1954 تعيين أعضاء CRUA تاريخ التمرد إلى يوم الاثنين 1 نوفمبر 1954.

ان CRUA إعطاء بطبيعة الحال أدى إلى الثورة المجيدة بقيادة جبهة التحرير الوطني (FLN) الذي الإجراءات والأهداف لم تعاني من أي غموض.

في 1 نوفمبر 1954 تم اختياره من قبل القادة التاريخيين تسعة كتاريخ رسمي وسيذكر في التاريخ. في وقت لاحق 59 عاما، والجزائر الشهيرة. في الجزائر تكرم ذكراهم. واحد فقط لا يزال على قيد الحياة، حسين آيت أحمد، وهذا هو آخر من القادة التاريخيين.

مما لا شك فيه، والمثل الأعلى للنوفمبر يتغذى أجيال كاملة من الجزائريين أثناء وبعد حرب التحرير الوطني. حتى هذه الثورة المثالية ألهمت العديد من الأشقاء والأصدقاء شعوب أفريقيا وآسيا.

ترجمة

Le 1er novembre 1954, un groupe de nationalistes Algériens ont pris leur destin en mains après avoir épuisé toutes les formes de lutte pacifique particulièrement après les massacres commis par le colonisateur en mai 1945. Ces patriotes de la première heure, réunis au sein du Front de libération nationale (FLN), ont donc décidé de déclencher la lutte armée pour recouvrer l'indépendance de l'Algérie colonisée depuis 1830.

Plusieurs années de combat politique ont été nécessaires au peuple Algérien pour se prendre en charge. Du PPA (Parti du peuple algérien) au MTLD (Manifeste pour le triomphe des libertés démocratiques) à l'OS (Organisation spéciale), ces structures donneront naissance au FLN. Ce sont, en effet, des générations entières de militants de la liberté qui ont consenti le sacrifice suprême pour que s'émancipe la Nation Algérienne.

Il y a 59 ans donc, jour pour jour, heure pour heure, des postes de police et des casernes militaires de l'armée coloniale ont été la cible des premières balles de moudjahidine qui avaient décidé que la liberté ne pouvait s'arracher que par l'action armée.

Ces actions simultanées menées dans plusieurs régions d'Algérie se voulaient un acte solennel concocté par neuf militants du PPA/MTLD qui en avaient assez des palabres fratricides entre Messalistes et Centralistes et qui ont fait de l'Unité et de l'Action leur crédo.

Mohammed Boudiaf, Mostefa Ben Boulaïd, Larbi Ben M'hidi, Rabah Bitat, Didouche Mourad et Krim Belkacem, suivis quelques temps plus tard par Hocine Aït Ahmed, Mohamed Khider et Ahmed Ben Bella, aigris par leur expérience au sein de l'Organisation Spéciale (OS), avaient décidé de créer le Comité Révolutionnaire pour l'Unité et l'Action (CRUA) avec un seul objectif ; l'indépendance de l'Algérie. Le 10 octobre 1954 les membres du CRUA fixent la date de l'insurrection au lundi 1er novembre 1954.

Le CRUA devait tout naturellement donner naissance à la glorieuse Révolution menée par un Front de Libération Nationale (FLN) dont l'action et les objectifs ne souffraient d'aucune ambiguïté.

Le premier novembre 1954 a été choisi par les neuf chefs historiques comme date solennelle qui restera dans les mémoires et dans l'histoire. 59 ans plus tard, l'Algérie les célèbre. L'Algérie honore leur mémoire. Un seul est toujours en vie, Hocine Aït Ahmed et c'est le dernier des chefs historiques.

Incontestablement, l'idéal de Novembre a nourri des générations entières d'Algériens pendant et après la Guerre de libération nationale. Cette Révolution exemplaire a même inspiré de nombreux peuples frères et amis d'Afrique et d'Asie.

مشكورة هدا هو مقصودي