الأستاذ : ابن جدية عبد الحليم المستوى: الرابعة من التعليم المتوسط
مخطط نشاط مادة اللغة العربية
المحور: التلوث البيئي الكفاءة القاعدية: قراءة نصوص متنوعة وفهم ما تشتمل عليه من أفكار ومعان.
النشاط:قراءة ودراسة نص
الموضوع: محظوظ أنت أيها الإنسان البدائي ص188 مؤشر الكفاءة: يحلل النص إلى أفكاره الأساسية، يثري رصيده اللغوي بمفردات جديدة
يكتشف سلوكات حضارية ترمي إلى وقاية البيئة من التلوث

سيرورة الوضعية الوضعيات التعلمية
وضعية الانطلاق مراقبة الأعمال التحضيرية
بناء التعلم الفهم العام : في النص مقارنة بين زمنين ماهما ؟ أيهما أفضل في نظر الكاتب ؟
الفكرة العامة :
الإنسان بين بيئة الأمس ونقائها رغم التخلف وبيئة اليوم الملوثة رغم التطور
إلام يتطلع الكاتب في بداية النص ؟ يتطلع إلى العيش في أيام الإنسان البدائي.
ولماذا ؟ لينعم ببيئة نظيفة لأمانها ونقائها وتنوع أحيائها.
ما هي مزايا بيئة الإنسان البدائي ؟ هواء نقي ، بحار نظيفة ، غابات ممتدة ، تنوع أحيائي غير مسبوق .
الفكرة الأولى :
تطلع الكاتب إلى الحياة البدائية
أيهما أكثر تحضرا الإنسان البدائي أم إنسان المدنية الحديثة ؟ ولماذا ؟ البدائي أكثر تحضرا لأنه كان يدرك مدى أهمية الأنظمة البيئية والحياة الفطرية من حوله.
الفكرة الثانية :
الإنسان البدائي أكثر تحضرا من إنسان المدنية الحديثة .
لم نعتبر أنفسنا محظوظين ؟ لمعايشتنا معجزات العصر الحالية من حاسوب وليزر وثورة معلوماتية وغيرها من أدوات التقدم والتكنولوجيا المعروفة.كيف سيكون موقف الإنسان البدائي لو قدر له العودة إلى حاضرنا ومعاينة ما نحن فيه؟
يصاب بصدمة عظيمة ، وربما أصابته سكتة دماغية أو قلبية مميتة ، يصاب بالحسرة والفاجعة.
وماهو رأي الكاتب في موقفه هذا ؟ لا ينكر عليه بل يؤيده .
وما هو القرار الذ ي سيخرج به ؟ سيقرر العودة إلى زمنه
وكيف سينظر إلينا وإلى حالنا ؟ سيشفق على حالنا ويدعو لنا بالهداية وصلاح الأحوال والعودة إلى العقل في كل تعاملاتنا .
وما ذا سيفعل في نهاية الأمر ؟ سيفضل هجر عالمنا عائدا .
وهل سيفعل ذلك عن قناعة ؟ نعم سيفعله عن قناعة .
وماذا تمنى الكاتب ؟ تمنى أن يصطحبه معه .
الفكرة الثالثة:
تصور الكاتب موقف الإنسان البدائي من عالمنا .
استثمار المكتسبات 1 ـ استخرج من النص الطباق وبين نوعه 2 ـ بين وظائف الجمل الآتية : كنت تنعم ، نعتقد في بدائيته، كان أكثر منا رقيا، أننا نعتبر أنفسنا محظوظين ، أجزم ، لا أشك ، تغرقنا ، سيتمنى العودة ، أن يصحبني